المجلة الجزائرية للدراسات المحاسبية والمالية
Volume 8, Numéro 2, Pages 29-40
2023-01-30
المتغيرات النقدية وأثرها على المؤشر المالي للبورصة- دراسة حالة دول مجلس التعاون الخليجي خلال الفترة 2007-2017
الكاتب : حفصي رشيد .
الملخص
تهدف هذه الدراسة إلى استخراج العلاقة الموجودة بين المتغيرات النقدية ومؤشر البورصة في دول مجلس التعاون الخليجي خلال الفترة الممتدة من 2007-2017 من خلال إستخدام نموذج الانحدار الذاتي المتعدد للبيانات الطولية (Panal) وبالإستعانة ببرنامج Eviews9 لتفسير وإيجاد العلاقة بين سعر السهم ومجموعة من المتغيرات النقدية والممثلة في: الكتلة النقدية، التضخم، سعر الفائدة، سعر الصرف.وقد توصلت الدراسة إلى وجود علاقة طردية ذات دلالة إحصائية بين سعر الفائدة وسعر السهم وبالتالي يعتبر العامل الأكثر تأثيرا في تفسير تغيرات أسعار الأسهم في دول مجلس التعاون الخليجي، في حين أن كل من التضخم، الكتلة النقدية وسعر الصرف ليس لها أي دلالة إحصائية وبالتالي فهي لا تلعب أي دور في تفسير تغيرات أسعار الأسهم في هذه الدول. This study aims to extract the relationship that exists between monetary variables and stock prices in the Gulf Cooperation Council countries during the period from 2007-2017 by using the multiple self-regression model of longitudinal data (Panal) and with the help of Eviews9 program to interpret and find the relationship between the share price and a set of monetary and representative variables In: monetary mass, inflation, interest rate, exchange rate. The study found that there is a direct, statistically significant relationship between the interest rate and the share price, and thus it is considered the most influential factor in explaining changes in stock prices in the Gulf Cooperation Council countries, while inflation, the monetary mass and the exchange rate do not have any statistical significance and therefore they are not It plays no role in explaining stock price changes in these countries.
الكلمات المفتاحية
تضخم ; سعر سهم ; سعر صرف ; سعر فائدة ; كتلة نقدية
مقالات مماثلة
يخلف سمية
.
العجاج فاطمة الزهراء
.
ص 70-84.
عويمر سيد أحمد
.
عدوكة لخضر
.
بوقلي زهرة
.
ص 1121-1142.
قرفي أسماء
.
بوحيضر رقية
.
ص 67-86.
نسيمة جلولي
.
يوسف صوار
.
ص 132-154.
