المفكر
Volume 4, Numéro 1, Pages 129-147
2020-06-25
عنوان المقال: مبادئ المعاملة الإنسانية للسجين آلية فعالة للتأهيل وإعادة الإدماج الاجتماعي.
الكاتب : بوحسون عبد الرحمن .
الملخص
ملخص: بعدما كانت مغلقة على نفسها وظروف تواصلها مع العالم الخارجي شبه منعدمة، أضحت المؤسسة العقابية اليوم عبارة عن مؤسسة للإصلاح وإعادة الإدماج الاجتماعي للسجين، تحفظ له كرامته وتبقي فيه الأمل في الحياة بطريقة مغايرة ،عكس ما كان عليه الحال من قبل. الحق في البيئة المفتوحة من حقوق إنسان السجين الذي يبدي حسن سلوكه ورجوعه لإنسانيته على عكس نظام البيئة المغلقة التي أعاقت برامج الإصلاح والتأهيل بفعل الحراسة المشددة والأسوار العالية التي يصعب معها تأهيل المسجون للحياة السوية اللاحقة على الإفراج عنه. جاءت هذه الدراسة لتسليط الضوء على مبادئ المعاملة الإنسانية للسجين كآلية فعالة للتأهيل وإعادة الإدماج الاجتماعي. الكلمات الدالة: السجين-المعاملة الإنسانية-إعادة الإدماج الاجتماعي-المؤسسة العقابية ABSTRACT After being closed to itself and the circumstances of its connection with the outside world, the penal institution is today a foundation for the reform and social reintegration of the prisoner, which preserves his dignity and keeps the hope of life in a different way, unlike what has been the case before. The right to an open environment is the human rights of a prisoner who demonstrates his good behavior and his return to his humanity, in contrast to the closed environment system that has hindered the reform and rehabilitation programs. Due to the tight guard and the high walls that make it difficult for the prisoner to rehabilitate the prisoner for subsequent life. This study is intended to shed light on the principles of humane treatment of prisoners as an effective mechanism for rehabilitation and social reintegration. Key words: Prisoner - Human Treatment - Reintegration of social - institution penal
الكلمات المفتاحية
السجين-المعاملة الانسانية-اعادة الادماج الاجتماعي-المؤسسة العقابية
مقالات مماثلة
سفيان ساسي
.
سماح بلعيد
.
ص 140-160.
شرفة لياس
.
بن تروش عماد
.
ص 198-212.
سمايلي محمود
.
ص 139-156.
منير خوني
.
ص 206-215.
مريم بوشربي
.
نسمة عباسة
.
ص 193-206.
