مجلة العلوم الانسانية والحضارة
Volume 6, Numéro 1, Pages 78-107
2024-01-01
مختصر القول في الفرق بين النبي والرسول -النبوة عند بني اسرائيل-
الكاتب : كيدار عبد الوهاب . اوكيل صبيحة .
الملخص
لم يخص الله سبحانه وتعالى شعبًا بالأنبياء كما خص بني إسرائيل، بسبب عصيانهم وانحرافهم عن عقيدة التوحيد، فقد كانوا ميالين دومًا للانحراف، غير أن هذا الشعب كان في كل مرة يرتد عن دعوة أنبيائه، بل أن كتبة العهد القديم وصفوا الأنبياء بأرذل الصفات منها: شركهم وكفرهم بالله وعبادة الاصنام، وممارسة الزنا والسرقة والكذب...، فكل رذيلة عرفوها ألحقوها بأنبيائهم ولم يمنعوها عنهم، وهذا لكي يعطوا لأنفسهم الحق في ممارسة مختلف الرذائل. God did not belong to the people of the prophets as the children of Israel, because of their disobedience and deviation from the doctrine of monotheism, they were always inclined to deviate, but this people was every time to retreat from the call of prophets, but that the Old Testament writers described the prophets with the most despicable qualities: And the practice of adultery, theft and lying ..., every vice they knew, they did not deprive them of their prophets, so as to give themselves the right to practice various vices.
الكلمات المفتاحية
النبوة، الأنبياء، بني إسرائيل، الرسل، العصمة، المعجزات ; الكهنة
مقالات مماثلة
الشيش د. عبد الحميد
.
ص 37-62.
