التعليمية
Volume 11, Numéro 1, Pages 21-47
2021-05-26
النحو الوظيفي بين التعددية الوظيفية والوحدة الإسنادية
الكاتب : بن عائشة حسين .
الملخص
الملخص جامعة عبد الحميد بن باديس – مستغانم ينظر النحو الوظيفي إلى الوظيفة باعتبارها مصطلحا ذا دلالة سياقية لها علاقة بالاستعمال المرتبط أساسا بمحيطه الاجتماعي والثقافي يكتسي من خلاله بعدا تداوليا ، إلاأن اللسانيات البنيوية تعتبر الوظيفة ذات بعد تجريدي محايث توصف اللغة انطلاقا من مصطلح التجريد لذاتها ومن أجل ذاتها . في حين أن النحو العربي يربط الوظيفة اللغوية بالبنية التركيبة ذات العلاقة الإسنادية ضمن وظيفة الجملة المبنية على ركنين أساسين هما المسند والمسند إليه والتي يتم بموجبها تحديد الظاهرة الإعرابية من خلال تعيين موقع إعراب تلك العناصر المكونة للجملة سواء أكانت اسمية أم فعلية.والوظيفة في النحو الوظيفي تتعدد بتعددسياق المقال والمقام إذ تتنوع وظائفها في البنية الحملية لتتخذ بذلك ثلاثة أنواع هي الوظائف التركيبية والدلالية والتداولية تأخذ هي أيضا بذلك إسنادا وظيفيا يختلف عنه في النحو العربي. Abstract Functional grammar considers function as a term with a contextual meaning related to use which is mainly related to its social and cultural environment, through which it acquires a deliberative dimension, but structural linguistics considers function to have an abstract dimension. that is the language described based on the term abstraction for itself and for itself. While Arabic grammar relates the linguistic function to the structure of the syntactic relation within the sentence function which is based on two basic pillars, namely the predicate and the predicate at which the syntactic phenomenon is determined by specifying the location the analysis of these elements that make up the sentence, whether verbal or verbal. With the multiplicity of the context of the essay and of the denominator, as its functions vary in the convective structure, it takes three types: syntactic, semantic and pragmatic functions, which also take on a functional attribution which differs from it in Arabic grammar
الكلمات المفتاحية
الوظيفة الدلالية ، الوظيفة التركيبية ، الوظيفة التداولية ، الإسنادالوظيفي
مقالات مماثلة
مـــــراد قفـــي
.
ص 1193-1206.
بلمولود جــيهان
.
ص 21-47.
رحمانی اسجق
.
بانشی مجتبی
.
نظري يوسف
.
رشيدي ناصر
.
ص 58-78.
