المجلة الجزائرية للدراسات الإنسانية
Volume 2, Numéro 2, Pages 118-127
2021-10-27

سمات الكلمة البنائية وأقسامها في الفكر اللساني المعاصر

الكاتب : عرابي أمحمد .

الملخص

ملخص : تناول الدارسون اللغويون الكلمة بالدرس والتمحيص منذ أن اهتموا باللغة كوسيلة للتواصل الإنساني باعتبارها أس البناء اللغوي إذ تباينت نظرتهم إليها على اختلاف مذاهبهم، مما أدى إلى تعدد مفاهيمها عند القدامى والمحدثين. والمتفحـص للثرات اللغوي عبـر الحقب الزمنية ، يدرك لا محالة أنها شغلت الفلسفي والمعجمي والنحوي والبلاغي وحتى الكلامي والأصولي وغيرهم، مما أدى إلى الاختلاف النوعي في وجهات النظر حول تحديد ماهيتها وحدودها إضافة إلى سماتها المائزة. Linguists have studied the word with study and scrutiny since they have been interested in language as a means of human communication as it is the basis of the linguistic structure. The examiner of linguistic revolutions over time, inevitably realizes that it has occupied the philosophical, lexical, grammatical, rhetorical, and even theological and fundamentalist and others, which led to the qualitative difference in views on determining their nature and their limits in addition to their distinctive features.

الكلمات المفتاحية

الكلمة، الفونيم، المقطع، الوظيفة، المورفيم. ; word, phoneme, syllable, function, morphem

الدلالة اللغوية عند الشاطبي: محلها وأقسامها

مشاعلة قويدر .  منصر يوسف . 
ص 512-522.