مجلة إشكالات في اللغة و الأدب
Volume 9, Numéro 3, Pages 319-339
2020-09-15
الخصائص التركيبية لروابط العطف في العربية
الكاتب : حضري عزالدين .
الملخص
ملخص: يهدف هذا البحث إلى المساهمة في مواكبة النقاش الجاد حول قضايا روابط العطف في اللغات الطبيعية من خلال رصد الخصائص التركيبية لهذه الروابط في اللغة العربية، على اعتبار أن أغلب البحوث موجهة صوب المستوى الدلالي للروابط. يقوم الاستدلال التركيبي المعروض هنا على عدد من الافتراضات التي ما زالت محط النقاش. من أهمها أن رابط العطف لا يفحص الإعراب وإنما يقدح عملية "انسخ" التي تنسخ السمات من معطوف إلى معطوف آخر. كما نعرض للعلاقة التوليفية التي تربط رابط العطف في اللغة العربية بالمعطوفين، سواء ما يتعلق بالعلاقة التركيبية أو العلاقة التطريزية (prosodic)، نحدد كذلك روابط العطف في العربية بناء على خاصيتي الشرح والتكرارية، كما نرصد السمات المقولية لروابط العطف استنادا إلى قيود الانتقاء. وفي الأخير، نعرض القيود التي تتقيد بها روابط العطف خاصة وبنية العطف عامة. لرصد هذه الإشكالات نعتمد البرنامج الأدنى إطارا نظريا للعمل. الكلمات المفتاح: روابط عطف- نسخ- بنية عطف-تطريز- برنامج أدنى Abstract: This research aims to contribute to keeping up with the serious debate on the issues of conjunctions in natural languages, Most research is directed towards the semantic level of conjunctions. The syntactic reasoning presented here is based on a number of assumptions that are still under discussion. Most importantly, the conjunction does not examine the case, but rather targets the process of "copy", which copies for transferring features from the first conjunct to the second conjunct. We also show the syntactic relationship between conjuncts. We define conjunctions based on the paraphrase and recursion properties. Finally, we show the syntactic constraints of conjunctions. we adopt the minimalist program framework for the work presented in generative syntax. keywords: coordination conjunctions- copy- structure of coordination- prosodic- minimalist program.
الكلمات المفتاحية
روابط عطف ; نسخ ; بنية عطف ; تطريز ; برنامج أدنى
مقالات مماثلة
دكتورة سمية محمد مصطفي محمد الامين
.
دكتور خالد حسين سليمان الجعلي
.
دكتور علاء الدين التجاني حمد
.
ص 267-283.
مرباح وسيلة
.
ص 174-183.
