الصورة والاتصال
Volume 3, Numéro 7, Pages 88-106
2014-02-01
الكاتب : صوافي بوعلام .
تفرض علينا الحياة المعاصرة ترقية التعامل مع جهاز البصر لأنه الأداة الرئيسة لاستقاء المعلومات والمعارف بطريقة مثلى، خاصة وأن المحيط استحال إلى شبكة معقدة من الصور بمختلف أنواعها، فالصورة أصبحت تشغل حيزا ضخما في حياة الإنسان، فهي قادرة على التعبير والتأثير وإنتاج المعنى. وبوصف التعليم ممارسة بيداغوجية هدفها إيجاد فرد قادر على فهم المحيط من حوله والتعامل معه والتأثير فيه، فهو حقل لا نجاح له دون وسائط بيداغوجية مساعدة للإيضاح وإيصال الفهم، ومن ثمّ تحقيق الهدف المتوخى من العملية التعليمية التعلمية بأسهل السبل و أقلها جهدا خاصة في مراحلها الأولى.
توظيف الصورة في العملية التعليمية
بوهدة شهرزاد
.
ص 80-94.
حيدور مريم أسية
.
ص 345-359.
حسان دوزان
.
ص 317-336.