التدوين
Volume 4, Numéro 1, Pages 83-86
2012-12-05
الكاتب : رايس زواوي .
ما من شك أنّ حضور الأزمة في الدراسات الجزائرية بالأخص، قد شكلّت نفس القضايا الأم في العالم العربي منها، التنمية، المجتمع، الثقافة، والإنقلاب (الإصلاح) من خلال تصور لتاريخ مغايِّر يأخذ بالحسبان:" دراسة التوزّع والتبعثر والهوامش والأطراف. فليس هنالك شيءٌ ثابت، فحتى الإنسان وحتى جسمه متغيِّر، وعليه يكون التاريخ، بالمعنى الجنيالوجي، ليس إستعادة للماضي أو لسيادة الذات "، وإنما يكون فعلياً من خلال إستثمار منهج أركيولوجي يُؤسس لمنظور آخر إتجاه التاريخ، الإنسان، الذات والنظر إليها دائما بقراءتها على أنّها بناءٌ داخلي يربط الخطاب بموضوعه أركيولوجياً- تاريخياً بتوظيف مُحدّد بدقة لكافة التفرعات التي تربط ميدان الدراسة ببقية التخصصات الأخرى بالرجوع إلى تاريخ متضمن في الموضوع.
فوكو, الجزائر, مهيبل, بغورة
بكري د الحميد
.
ص 341-351.
خنوس أشواق
.
عيادي عبد المالك
.
ص 123-134.
د. سوسن عبد الكريم بونقيشة
.
ص 338-350.