مجلة علوم الإنسان والمجتمع
Volume 11, Numéro 2, Pages 523-558
2022-06-10
دور وأهمية التنشئة الإجتماعية للأسرة في ضبط سلوك المراهق
الكاتب : عسولات جويدة .
الملخص
تعتبر الأسرة من أهم المؤسسات الاجتماعية في المجتمع التي تحتضن الطفل وتتعامل معه من خلال أهم وظيفة وهي التنشئة الاجتماعية بإعتبارها عملية تعلم وتعليم وتربية، ولا سيما في مرحلة المراهقة بإعتبارها مرحلة متميزة في حياة الفرد التي تتوسط مرحلة الطفولة والرشد، التي تستدعي عملية ضبط لسلوك المراهق، فأهمية دراستنا تكمن في البحث عن أبعاد التنشئة الاجتماعية بكافة أساليبها التي تعمل على تحقيق التوازن بين شخصية المراهق ومتطلبات ثقافة مجتمعه التي تتوافق مع التنشئة التي تلقاها، فقد إعتمدنا على عينة من المراهقين لمعرفة فاعلية وتأثير عملية التنشئة الاجتماعية على هاته الفئة بالرغم من التغيرات التي تحدث لهم من الجانب الفسيولوجي والإجتماعي والنفسي، إلى جانب تفاعلهم مع المجال الخارجي بناءا على ما إكتسب من تربية وقيم .The family is one of the most important social institutions in the society that embraces the child and deals with it through the most important function of socialization as a process of learning, teaching and upbringing, especially in the adolescence stage as a distinct stage in the life of the individual that mediates the stage of childhood and adulthood, which calls for a process of controlling the behavior of the adolescent, The importance of our study lies in the search for the dimensions of social upbringing with all its methods that work to achieve a balance between the personality of the adolescent and the requirements of the culture of his society that is compatible with the upbringing he received. From the physiological, social and psychological aspect, as well as their interaction with the external field based on what they have acquired of education and values
الكلمات المفتاحية
الأسرة التنشئة الإجتماعية المراهق
مقالات مماثلة
جقيدل السعيد
.
شلباك سليمان
.
ص 35-67.
غراب سعيدة
.
جفافلة داود
.
ص 765-780.
مغزيلي نوال
.
ص 734-755.
شيخ رشيدة
.
بلغيت عبد المجيد
.
ص 568-593.
عفوفو فريدة
.
عدوان يوسف
.
ص 515-534.
