مجلة دراسات اجتماعية
Volume 3, Numéro 1, Pages 13-42
2019-06-30
الاندماج المهني ودوره في الانضباط التنظيمي لدي الموظف دراسة ميدانية بالإدارة المحلية لولاية الوادي
الكاتب : بوعلام أمينة .
الملخص
يعتب من دواعي الحاجة إلى ضمان جودة المؤسسات سواء الخاصة أو العامة هو الاندماج المهني للموظف وانضباطه الوظيفي،فالانضمام للعمل في منظمة يكون أمرا مثيرا للقلق فيجد الموظف نفسه محاطا ببيئة غير مألوفة علاقات جديدة وتكون لديه توقعات جديدة ،حقائق إجراءات، ،قيم جديدة،يجب التكيف معها . لذا في هذا المقال نلقي الضوء على واقع هذه المحددات البيئية الداخلية التي تواجه الموظف لاندماجه المهني في الإدارة المحلية لولاية الوادي من خلال تكيفه وتوافقه في العمل وما هي علاقة الاندماج المهني بالانضباط الوظيفي،مع التعريف بأهمية برنامج التوجيه والتكوين والتدريب والمتابعة للموظف الذي تقوم به إدارة الموارد البشرية والتأكيد على اعتماد مشروع وتخصيص قسم خاص لتنشيطه والتفعيله. The need to ensure the quality of both private and public institutions is the professional integration and discipline of the employee. Joining an organization is disturbing. The employee is surrounded by an unfamiliarenvironment, new relationships, new expectations, facts of action, new values to adapt to. . Therefore, in this article, we highlight the reality of these internal environmental determinants facing the employee for his professional integration in the local administration of the Wilayat of the valley by adapting and approving it in the work and what is the relationship of professional integration to the job discipline, while also introducing the importance of the program of guidance, training, And the emphasis on the adoption of a draft and the allocation of a special section for its activation and activation.
الكلمات المفتاحية
الاندماج المهني ،الانضباط الوظيفي ،العلاقات المهنية،الخدمة العمومية Professional integration, labor discipline, Relation professional's, public service.
مقالات مماثلة
أمينة بوعلام
.
ص 1390-1402.
بوعلا م أمينة
.
ص 411-428.
بلعيد غزالي
.
ص 451-461.
بادي فاتية
.
قيسي محمد السعيد
.
ص 364-376.
نور الدين أحمد قايد
.
سمير قريد
.
إلهام بروبة
.
هشام بوخناف
.
ص 75-105.
