دراسات نفسية وتربوية
Volume 14, Numéro 2, Pages 201-215
2021-08-31
قلق المستقبل لدى بعض الأطباء في ظل جائحة كورونا من خلال دراسة حالة عياديه -مستشفى الحكيم سعدان بسكرة-
الكاتب : بولقرون حنان . دبراسو فطيمة .
الملخص
تناولت الدراسة موضوع قلق المستقبل لدى بعض الأطباء في ظل جائحة كورونا بهدف معرفة مستوى قلق المستقبل لدى بعض الأطباء في ظل جائحة كورونا، وإبراز تأثير جائحة كورونا عليهم من الناحية النفسية والجسدية، حيث أجريت هذه الدراسة على طبيب عام بالمؤسسة الاستشفائية الحكيم سعدان – بسكرة - اعتمدنا في هذه الدراسة على المنهج العيادي المتمثل في منهج دراسة الحالة لطبيعة الموضوع والهدف الذي نسعى إليه وباستخدام المقابلة العيادية نصف الموجهة والملاحظة التي كانت ضمن المقابلة العيادية كأدوات لجمع البيانات وتطبيق مقياس قلق المستقبل لزينب شقير المعد سنة (2005). حيث أسفرت الدراسة إلى تحقيق الفرضية العامة التي مفادها: أن مستوى قلق المستقبل مرتفع عند بعض الأطباء في ظل جائحة كرونا. Abstract: The study dealt with the issue of future anxiety among some doctors during the Corona pandemic, with the aim of knowing whether some doctors suffer from future anxiety, and highlighting the impact of the Corona pandemic on them from the psychological and physical point of view, as this study was conducted on a general practitioner at the Hakim Saadane Hospital - Biskra - In this study, we relied on the clinical approach represented in the case study methodology of the nature of the topic and the goal that we seek, using the semi-directed clinical interview and the observation that was within the clinical interview as tools to collect data and apply the Future Anxiety Scale of Zainab Chakir prepared in (2005). Where the study resulted in achieving the general hypothesis that: Doctors suffer from future anxiety during the Corona pandemic.
الكلمات المفتاحية
الكلمات المفتاحية: قلق المستقبل؛ الاطباء؛ جائحة كورونا ; Keywords: Future anxiety; doctors; Corona pandemic.
مقالات مماثلة
أقطي جوهرة
.
ص 189-202.
بوناب نبيلة
.
جابر نصرالدين
.
ص 240-265.
بوناب نبيلة
.
جابر نصر الدين
.
ص 481-509.
مباركة رابحي
.
لطفي شعباني
.
ص 434-457.
جوهرة أقطي
.
صباح ترغيني
.
ص 47-64.
