مجلة العلوم الاجتماعية
Volume 14, Numéro 2, Pages 192-205
2020-09-13

واقع المدارس الرياضية في الجزائر ودورها في التكوين الشامل لطفل (دراسة حول المدارس المتخصصة في الرياضات الجماعية)

الكاتب : مقبل الريمي عبد السلام . يوسفي فتحي .

الملخص

ملخص لقد أكدت عدة دراسات على أهمية ممارسة الأنشطة الرياضية بمختلف توجهاتها، سواء كانت تربوية، ترفيهية، نفعية أو تنافسية، ومن الملاحظ أن الأندية والسلطات المعنية بتطوير الرياضات التنافسية تحاول إعطاء أهمية بالغة للتكوين من خلال خلق مجموعة من الهيأت تختلف في المسميات كالمدارس الرياضية، الأندية المكونة ، المدارس الجهوية . تأتي هذه الدّراسة الّتي ترتبط ارتباطا وثيقا بميدان التربية العامة والتي بدورها تتداخل مع العلوم الأخرى كعلم النفس الرياضي، علم الحركة، علم الفيزيولوجيا، علم الاتصال، علم الاجتماع وغيرها من العلوم، وهذا من أجل البحث عن مدى اهتمام تلك المدارس الرياضية بالتربية والتنشئة العامة للأطفال. فاستخدام كلمة تنشئة كمصطلح في التربية الاجتماعية (التنشئة الاجتماعية) هي جزء من التربية في العصر الحديث، ونستخدمها نحن للدلالة على ذلك القالب الذي يقوم به المجتمع تجاه الفرد وفق تقاليده وعاداته وقيمه وتراثه الثقافي، أما مصطلح التربية العامة فهي برأينا ذاك الاهتمام الذي نوليه لنمو الشامل والمتكامل للفرد، جسدياً ونفسياً وعقلياً واجتماعياً. جميع الكفاءات المطورة عند الطفل، تستلزم الارتباط بالتعلم الهادف من خلال تنمية الصحة العامة، الأمن، الإبداع عند الممارسة والمقدرة على الخيال وتنمية الثقافة الحركية والرياضية، التي هي النهاية الاولية والأساسية لتربية البدنية (التكوين) عند الأطفال. Résumé; Il été démontre dans plusieurs études l’importance de la pratique de l'activité physique et sportive avec c’est différent aspect, éducatif, loisire, compétitive, est comme en le voie que les clubs consternent pour le développement les sports de compétition, donne une grande importance pour la formation a trévère la création des pole de développement comme les écoles sportive, les clubs de formation, les écoles régionaux Cette étude a une relation directe avec l’éducation générale qui influx sur les autre sciences comme la psychologie de sport, motrice, science de l'activité, la physiologie et sciences de la communication, sociologie … Toutes les compétences appartenant (la condition physique, les habiletés gestuelles, la coopération socio motrice) doivent avoir été sollicitées à l’issue de l’apprentissage dans l’objectif de l’amélioration de la santé, de la sécurité, de l’expression et de la culture motrice et sportive, finalités premières et principales de l’éducation physique générale chez les enfants

الكلمات المفتاحية

الكلمات الدالة: التربية العامة- المدارس الرياضية-التدريب الرياضي-التعلم الحركي. Mots-clés: Education générale, Entrainement sportif, Apprentissage moteur, Ecoles sportives