مجلة العلوم الاجتماعية و الانسانية

جامعة محمد بوضياف مسيلة

Description

The Journal of Social Sciences and Humanities is a semiannual publicationis an international, double-blind peer-reviewed, Bi-annual and free of charge, open-access journal published by the University of Mohamed Boudiaf, which aims to publish studies and original and innovative research (not from Master's degrees, PhD or other), and which has not been published elsewhere. In the social sciences and humanities field, it also aims to encourage professors, students and researchers to engage in scientific research and production, which supports the progress of the University and its role. In the Journal of Social Sciences and Humanities, we seek to publish all the good articles in the three languages (Arabic French English) that we receive from university professors, PhD students and researchers from recognized research institutes. These articles are considered positive in the following disciplines: Psychology Education, Sociology, Information and Communication Sciences, History, Philosophy, Forensic Sciences and all articles that directly serve the humanities and social sciences, such as political science and urban technology management, physics and sports ... and other related disciplines. The Journal of Social Sciences and Humanities is a former magazine whose publication process began in 2011. In the Journal of Social Sciences and Humanity, we believe in the abilities of researchers and value their efforts very effectively when we direct research to specialized reviewers in proportion to the nature of the article. The reports are decisive for accepting or rejecting the article and we use a third reviewer in the case of two different reports of the same article. The Social and Human Sciences Journal welcomes the efforts of all serious researchers and prepares them for fair arbitration and regular publication.

Annonce

دعوة للنشر

تعلن هيئة تحرير مجلة العلوم الاجتماعية والانسانية عن فتح المجال لاستقبال المقالات باللغات الثلاث (العربية، الانجليزية والفرنسية.

)ابتداءً من 02 سبتمبر 2024  إلى غاية 30 سبتمبر 2024 (

ويستمر استقبال المقالات باللغة الإنجليزية فقط على مدار السنة.

وتلتمس أسرة المجلة من السادة الباحثين التزام الضوابط الآتية:

  • يجب مراعاة الأصالة والحداثة العلمية في المقال.
  • أن تكون المواضيع ذات جودة علمية وتساهم مساهمة فعالة في البحث العلمي .
  • الالتزام بتخصصات وميدان المجلة .
  • تؤكد المجلة على وجوب التزام الكاتب بالأمانة العلمية في نقل المعلومات واقتباس الأفكار وعزوها لأصحابها، وتوثيقها بالطرق العلمية المتعارف عليها.
  • لا تقبل البحوث المترجمة بواسطة البرامج أو التطبيقات (يجب أن تكون الترجمة أكاديمية من متخصص .)
  • لايقبل المقال لأكثر من اثنين ( 02 ) من المؤلفين .
  • بالنسبة لطلبة الدكتوراه، يجب إدراج اسم الطالب والمشرف، مع التأكيد على كتابة البريد الالكتروني ومخبر الانتماء ومؤسسة الانتماء (في المقال المرسل وفي المنصة).
  • لا يحق للمؤلف (ين) طلب إضافة إسم مؤلف آخر، أو إسم مخبر أو معلومات بعد ارسال المقال . ولا يمكن اجراء أي تعديل في هذا الشأن بعد النشر .
  • على جميع المؤلفين العمل على إستعمال الإيميل المهني الخاص بهم( المفتوح على مواقع الهيئات العلمية التابعين لها) وهذا تحت طائلة كل التحفظات على المقالات التى ترسل دون الإيميل المهني .
  • الرجاء التأكد من إدراج جميع أسماء المؤلفين للمقال، عند إدخال الأسماء على مستوى المنصة ASJP
  • وجوب التقيد بضوابط البحث وبشروط النشر، المحددة في دليل وتعليمات المؤلف؛ حيث يتضمن هذا الأخير نموذج قالب المجلة المعتمد، كشرط ضروري لقبوله شكلا قبل تحويله للتحكيم.
  • على أصحاب البحوث إدراج عنوان البحث والملخص والكلمات المفتاحية باللغتين (لغة المقال واللغة الإنجليزية في متن البحث بصيغة word، وفي الخانات الخاصة بذلك لحظة إرسال البحث عبر منصة Asjp )
  • قائمة المراجع المستخدمة في البحث يجب أن تطابق المراجع المدرجة عبر المنصة.
  • لا ينشر المقال إلا بعد إرسال التعهد والإقرار إلى بريد المجلة.
  • لا يحق للمؤلف (ين) إرسال أكثر من مقال في المجلد الواحد.

02-09-2024


14

Volumes

27

Numéros

785

Articles


تعاون مركز جمعة الماجد الإماراتي مع الجزائر في مجال المخطوطات

مالكي فاطمة الزهرة, 
2024-01-29

الملخص: يتناول البحث تعاون مركز جمعة الماجد الإماراتي مع الجزائر في مجال المخطوطات التي يعدها أكثر الباحثين كنزا من الكنوز التي ينبغي الحفاظ عليها سواء من حيث شكلها أي الجانب المادي، أو ما تحويه من علوم ومعلومات، وفي البحث تعريف بمركز جمعة الماجد بدبي ، وذكر لجهود مؤسسه جمعة الماجد الذي يريد حماية الكتب والمخطوطات أينما وجدت، ومن أمثلة التعاون الزيارات للجزائر لتصوير المخطوطات في عدة أماكن بالجزائر، وإهداء جهاز للترميم الآلي في عدة مؤسسات ومكتبات وغيرها في الجزائر، مع ذكر شروح لماهية الترميم و ذكر نوعيه، وشرح لطريقة العمل بجهاز الترميم الآلي الخاص بالمركز حسب معلومات من المركز نفسه. الهدف من البحث هو إظهار جانب من جوانب الاهتمام بالمخطوطات تأكيدا على أهميتها، وإظهار التعاون بين الدول العربية خاصة بين مركز جمعة الماجد وبعض المؤسسات وغيرها كالمكتبة الوطنية الجزائرية . This research is about a Cultural cooperation between Algeria and the Emirati Juma Al Majid Center in manuscripts, I mentioned the importance of manuscripts in the world, Then there is a definition of Juma Al Majid Center in Dubai, United Arab Emirates. And I mentioned the founder of the center, Juma Al Majid, who loves to protect books and manuscripts wherever they are found in the world. Examples mentioned about cultural cooperation include the visit of members of the center to Algeria to photograph the manuscripts, And a gift given by the center to Algeria, which is a machine for the restoration of manuscripts. The aim of the research is to show the way to take care of manuscripts because they are important, and to show cooperation between Arab countries, especially between the Juma Al Majid Center and some institutions and others such as the Algerian National Library.

الكلمات المفتاحية: المخطوطات، مركز جمعة الماجد، جهاز ترميم، تعاون، المكتبة الوطنية بالجزائر. ; Manuscripts . Cultural Exchange, Juma Al Majid Center. restoration of manuscripts. The National Library of Algeria.


التعليم في اهتمامات الأمير عبد القادر

دراعو محمد,  لعايب معمر, 
2024-09-25

الملخص: ملخص: تقدم هذه الدراسة أحد أوجه المساهمة الثقافية للأمير عبد القادر، وذلك بإبراز البيئة الحاضنة للعلم والمعرفة والنبوغ بمعهد القيطنة الذي يشرف عليه والده، وجد هذا التكوين الثري والمتنوع من فطاحل علماء زمانه أرضية خصبة في نفسية وعقلية الأمير عبد القادر أورقت علما وأدبا. وهذا الإشعاع العلمي والثقافي أزاح تلك الصورة النمطية بأن بلاد المغرب لا مدنية لهم ولا ثقافة خصوصا لدى المؤرخين الغربيين وحتى المشارقة. واستثمار هذا الجهد المعرفي في إرساء هياكل تربوية ومناهج دراسية مبتكرة لدولته ولا تتركه للمبادرات الفردية فقط. وإبراز مواطن الخلل بعدم إنشاء هيئة المترجمين العرب ينذر لها كبار العلماء تفرضها حتمية المواجهة حربا وسلما مع الفرنسيين. ووقفنا على تجليات هذه الرسالة التعليمية التي تَرجَمتها مؤلفاتُ الأمير شعرا ونثرا، وأبانت في كثير من انعطافاتها عن مَسْلك علمي دقيق ورؤية تجديدية، وسجالات فكرية وحضارية شغلت المسلمين والمسحيين. Abstract: This study presents one of the aspects of the cultural contribution of Emir Abdelkader, by highlighting the environment that embraces science, knowledge and genius at the Guetna Institute, which is supervised by his father. This scientific and cultural radiation removed the stereotype that the Maghreb had no civilization or culture, especially among Western and even Eastern historians. And investing this knowledge effort in establishing educational structures and innovative curricula for his country and not leaving it to individual initiatives only. And highlighting the shortcomings by not establishing the Arab Translators Authority warns it of the senior scholars imposed by the inevitability of confrontation war and peace with the French. And we have taken note of the manifestations of this educational message, which were translated by the Emir’s writings in poetry and prose, and in many of its turns, it showed an accurate scientific path, a renewal vision, and intellectual and civilized debates that preoccupied Muslims and Christians.

الكلمات المفتاحية: الأمير عبد القار ; التعليم ; الهياكل التربوية ; الرسالة التعليمية في مؤلفات الأمير ; Emir Abdelkader ; Education ; Educational Structures ; Educational message in the Emir’s writings


مجتمع المعلومات في الجزائر.. بين إكراهات الواقع وآفاق المستقبل، دراسة ميدانية لواقع النشر الالكتروني للإنتاج البحثي في الجامعة

بن عجايمية بوعبد الله, 
2024-07-02

الملخص: مجتمع المعلومات الذي أصبحت فيه المعلومة هي رمز التطور والسيطرة والنفوذ، قمنا في هذه الدراسة بمحاولة لإرساء دعائم مجتمع المعلومات، في الجزائر، من خلال مؤسسة الجامعة، وبالتحديد إنتاج المعلومة العلمية وعلاقة ذلك بحركية البحث العلمي من جهة، وعلاقتها بتكنولوجيات الاتصال والمعلومات من جهة أخرى، لتحقيق الأهداف التالية: الربط ما بين الفضاءات والمؤسسات والأفراد المشتغلين في الإنتاج الفكري في الجزائر، ومحاولة تكييف سلوكاتهم للاقتراب والاندماج في مجتمع المعلومات وكذلك تحقيق مجتمع معلومات متميز على مستوى قطاع الجامعة الجزائرية كما هو في كل الدول المتطورة. حيث تم التركيز على المؤشرات الثلاثة التالية: إنتاج المعلومة العلمية. امتلاك تكنولوجيا الاتصال، النشر الإلكتروني للمعلومة، باستخدام تكنولوجيات المعلومة مستخدمين بذلك منهج المسح الاجتماعي لعينة من الأساتذة الجامعيين الباحثين، ووصلنا إلى نتائج مهمة أبرزها أن مجتمع المعلومات في الجزائر لا يزال يواجه صعوبات موضوعية كبيرة على مستوى الإرادة والوسائل وحتى الخطط أضافة إلى ثقافة بيروقراطية الورق التي لا تزال تطبع الذهنية الإدارية والمؤسساتية في الجزائر.

الكلمات المفتاحية: مجتمع المعلومات ; المعلومات ; النشر الالكتروني ; تكنولوجيا الاعلام ; تكنولوجيا الاتصال ; الجامعة.


كرونولوجيا الخطاب الديني في الجزائر....واقع وتحديات Chronology of religious discourse in Algeria.... reality and challenges

بن علي محمد, 
2024-09-21

الملخص: الملخص: الغرض من هذه المساهمة هو الكشف عن مسار الخطاب الديني في الجزائر، فضلا عن التحديات الداخلية والخارجية التي تنتظره، حيث أصبح واضحا أنه مع دخولنا مرحلة الإعلام الجديد، أصبحت الخطابات الدينية الوافدة تمثل تهديدا لتماسك مرجعيتنا الدينية، وتؤثر على استقرار المجتمع وأمنه. يتضح من هذا أننا في مواجهة مفتوحة من زاويتين: زاوية داخلية تتطلب بلورة رؤية تجديدية لخطابنا الديني وفق مرجعيتنا الوطنية. وزاوية خارجية تفرض معالجة خطابات العنف والكراهية. والسؤال الذي تتصدى له هذه المساهمة هو: ما واقع الخطاب الديني في الجزائر؟ هل هو قادر على تكييف أساليبه لمواجهة الواقع الذي يهدده؟ Abstract: The purpose of this contribution is to reveal the path of religious discourse in Algeria. As well as the expected internal and external challenges. As we entered the stage of the new media, it became clear that we were facing a real challenge with the incoming religious discourses, which posed a threat to the coherence of our religious authority and affected the stability and security of society. It is clear that we are in an open confrontation from two angles: an internal angle that requires crystallizing a creative vision for our religious discourse according to our national reference. And an external angle imposes addressing violence and hate speech. To address these issues, we will ask the following questions: What is the truth about religious discourse in Algeria? Is he able to adapt his methods to face the reality that threatens him? What are the mechanisms of expected renewal? Résumé : L’objectif de cette contribution est de révéler le cheminement du discours religieux en Algérie. Ainsi que les challenges internes et externes attendus. Alors que nous entrions dans la nouvelle phase médiatique, il est devenu clair que nous étions confrontés à un véritable défi avec les discours religieux entrants, qui constituaient une menace pour la cohésion de notre autorité religieuse et affectaient la stabilité et la sécurité de la société. Il est clair que nous sommes confrontés à une confrontation ouverte sous deux angles : un angle interne qui nécessite de cristalliser une vision créative de notre discours religieux conformément à notre référence nationale. L’angle extérieur nécessite de s’attaquer à la violence et aux discours de haine. Pour répondre à ces questions, nous nous posons les questions suivantes: Quelle est la réalité du discours religieux en Algérie ? Est-il capable d'adapter ses méthodes pour affronter la réalité qui le menace ?Quels sont les mécanismes de renouvellement attendus ?

الكلمات المفتاحية: الكلمات المفتاحية: الدين، التديّن، الخطاب، الخطاب الديني، المرجعية الدينية ; Key words : Religion, religiosity, discourse, religious discourse. Religious reference ; Mots clés : Religion, religiosité, discours, discours religieux, Référence religieuse.


التنشئة التقليدية والتنشئة الإلكترونية بين الحاضر وتطلعات المستقبل

صغير بيرم سعيدة, 
2024-06-04

الملخص: ملخص: تطرقت الورقة البحثية التالية لدراسة موضوع التنشئة التقليدية والتنشئة الإلكترونية بين الحاضر وتطلعات المستقبل في شكل دراسة سوسيولوجية ،ترصد التمازج في أنماط التنشئة، على أساس أن انساق التنشئة الاجتماعية تتشكل بنائيا داخل الحقل المجتمعي، لخلق نموذج ذي سلوك وأسلوب حياة أخلاقي ليجسد رأسمالا اجتماعيا يكون كمعيار ومصدر مركزي في بناء العلاقات والمساهمة في تشييد وتنمية المجتمعات، وقد أدى التطور التكنولوجي والمعلوماتي إلى ظهور أنماط جديدة من التفاعلات الإنسانية، تحمل مضامين أثرت بشكل كبير على التنشئة الاجتماعية للأفراد والجماعات، وخاصة بعد انتشار مواقع التواصل الاجتماعي التي تدعم مختلف أنواع التفاعلات الاجتماعية، والتي أصبحت تمثل شكلا من أشكال التنشئة الإلكترونية. فالفرد يتصارع بين تنشئة تقليدية تمر بمختلف مؤسسات التنشئة الاجتماعية وبين مستجدات التنشئة الإلكترونية كرأيه مستقبلية وانفتاح على الآخر. فضمن هذه القراءة التي تشكل إشكال إبستمولوجي بين تنشئة تقليدية وتنشئة إلكترونية لبناء وهندسة مجتمع المستقبل وفق آليات واستراتيجيات استشرافية. التي تضع الفرد أمام مؤثرات عديدة قد تؤدي إلى تشتته في حالة إن لم يضع ميكانيزمات دفاعية تمكنه من التكيف مع المؤثرات المتناقضة وتقبل الثقافات الأخرى، ووضع آليات للعيش وفق عالم تتعدد فيه الرؤى والغايات والأهداف، مع الحفاظ الدائم على شخصيته وثقافة مجتمعه. The following paper examined the topic of traditional upbringing and electronic upbringing between the present and the aspirations of the future in the form of a sociological study that monitors the blending in the patterns of upbringing community ", on the understanding that socialization is structurally shaped within the community field, To create a model of ethical behaviour and lifestyle that embodies social capital as a central criterion and source in building relationships and contributing to the construction and development of societies and technological and information development have led to new patterns of human interactions social development of individuals and groups ", which had a significant impact on the socialization of individuals and groups, Especially after the spread of social media sites that support various kinds of social interactions, which have become a form of electronic upbringing. The individual is struggling with traditional upbringing through various social institutions and with e-upbringing developments as his or her own future opinion and openness to the other. This reading constitutes an epidemiological problem between traditional and electronic upbringing to build and engineer the future society according to forward-looking mechanisms and strategies. which puts the individual before many influences may lead to dispersion in a situation where he has not developed defensive micanzimes that enable him to adapt to contradictory influences and accept other cultures, and to develop mechanisms for living according to a world with diverse visions, goals and goals, while always preserving his personality and the culture of his society. L’article suivant a examiné le sujet de l’éducation traditionnelle et de l’éducation électronique entre le présent et les aspirations du futur sous la forme d’une étude sociologique qui surveille le mélange dans les modèles d’éducation de la communauté ", étant entendu que la socialisation est structurée dans le domaine communautaire, Créer un modèle de comportement éthique et de style de vie qui incarne le capital social en tant que critère central et source dans l’établissement de relations et de contribuer à la construction et au développement des sociétés et le développement technologique et de l’information ont conduit à de nouveaux modèles de interactions humaines développement social des individus et des groupes ", qui a eu un impact significatif sur la socialisation des individus et des groupes, en particulier après la diffusion de sites de médias sociaux qui soutiennent divers types d’interactions sociales, qui sont devenus une forme d’éducation électronique. L’individu est aux prises avec une éducation traditionnelle à travers diverses institutions sociales et avec des développements de l’éducation en ligne comme sa propre opinion future et l’ouverture à l’autre. Cette lecture constitue un problème épidémiologique entre éducation traditionnelle et électronique pour construire et concevoir la société future selon des mécanismes et des stratégies prospectifs. qui place l’individu face à de nombreuses influences qui peuvent conduire à sa dispersion dans une situation où il n’a pas développé de micanzimes défensifs qui lui permettent de s’adapter à des influences contradictoires et d’accepter d’autres cultures, et de développer des mécanismes pour vivre selon un monde aux visions, buts et objectifs divers, tout en préservant toujours sa personnalité et la culture de sa société.

الكلمات المفتاحية: التنشئة التقليدية ; التنشئةالإلكترونية ; الحاضر ; المستقبل ; Traditional upbringing ; electronic upbringing ; present ; future ; Éducation traditionnelle ; éducation électronique ; présent ; futur.


امتحان تقييم مكتسبات مرحلة التعليم الإبتدائي- دراسة تحليلية-

مخلوف سمير,  بونيف حنان, 
2024-09-30

الملخص: ملخص: إن التطورات السريعة التي يشهدها العالم الخارجي عبر مستويات التكنولوجيا ومجالات العلوم الإنسانية والمجتمع برمته نتيجة آثار العولمة، أدى بل فرض على الدولة الجزائرية أسلوب التغيير في قطاع التربية لمواكبة التطورات الحاصلة، لتعرف سنة 2022/2023 تميزا عرفه قطاع التربية، حيث تم إدخال تعديلات أخرى وتحسينات تمثلت في إدراج اللغة الإنجليزية في مرحلة التعليم الإبتدائي للسنة الثالثة، وإلغاء امتحان شهادة التعليم الإبتدائي وتعويضه إبتداء من سنة 2023 بإمتحان تقييم مكتسبات لمرحلة التعليم الإبتدائي، لتشهد السنة الدراسنة 2023/2024 هي الأخرى تعديلات وتحسينات على سيرورة هذا الإمتحان. ونروم من خلال هذا المقال والموسوم" امتحان تقييم مكتسبات مرحلة التعليم الإبتدائي " إلى قراءة في بعض المفاهيم ذات الصلة، وظروف طرائق وتنفيذ هذا التقييم في تحقيق الأهداف المرجوة في مرحلة التعليم الإبتدائي. وقد توصلت ورقتنا البحثيةإلى أن معايير امتحان تقييم المكتسبات ذات توصيف نوعي لمظهر الكفاءة، فهو مشروع وطني يحتاج الى تضافر جهود كل الفاعلين في الحقل التربوي والمجتمعي من أخصائيين وأساتذة وأولياء ووسائل إعلام لإنجاحه. وتجربة حديثة تحتاج الى الإضافة والتنقيح لتتلاءم مع قدرات المتعلم، واشراك مختصين في علوم التربية والسوسيولوجيا للولوج نحو المدارس لإستقصاء واقع المدرسة الجزائرية. The rapid developments witnessed by the outside world across the levels of technology, the fields of humanities, and society as a whole, as a result of the effects of globalization, have led and even imposed on the Algerian state a method of change in the education sector to keep pace with the developments taking place, so that the year 2022/2023 will witness another distinction that the education sector has known. Other amendments and improvements were introduced, including the introduction of English language instruction in primary education from the third year, onwards and the abolishment of the primary education certificate examination, starting in the year 2023, with an examination to evaluate the acquisitions of the primary education stage, so that the academic year 2023/2024 will also witness amendments and improvements to the process of this exam. Through this article titled “An examination to evaluate the achievements of the primary education stage,” we aim to read into some relevant concepts, and the conditions for methods and implementation of this assessment in achieving the desired goals in the primary education stage. Our research paper concluded that the standards for the achievements assessment exam provide a qualitative description of the appearance of competence. It is a national project that requires the combined efforts of all actors in the educational and societal fields, including specialists, professors, parents, and the media, to make it successful. This is a modern experience that needs to be added and revised to suit the learner’s abilities, and the involvement of specialists in educational sciences and sociology to enter schools to investigate the reality of the Algerian school.

الكلمات المفتاحية: التقويم التربوي ، الإصلاحات التربوية، تقييم المكتسبات، التعليم الإبتدائي.


Social communication through social media - An applied study on some platforms -

مليزي يعقوب, 
2024-09-14

الملخص: Abstract: Social communication is one of the forms of communication used by public authorities, private institutions and associations of all kinds, in order to spread awareness among individuals and mobilize them to the importance of adopting new ideas and behaviors to attain a conscious civilized society, away from social problems and wrong deeds. For achieving this objective, these institutions and associations use several means of communication, most notably social media, which provide a lot of flexibility to reach the largest number of target audience of social communication campaigns. These media have also availed the immediate interaction via the virtual space with the targeted individuals, and have paved the way for discussions and dialogues, which have contributed to increase the impact on individuals and urging them to adopt new ideas or behaviors and abandon all negative ones, including achieving the objective of social communication. Keywords: communication, social media, social communication. ملخص بالعربي: الاتصال الاجتماعي هو أحد أشكال الاتصال التي تستخدمه السلطات العمومية والمؤسسات الخاصة والجمعيات بمختلف أنواعها، من أجل نشر الوعي بين الافراد وتحسيسهم بأهمية تبني أفكار وسلوكيات جديدة للوصول إلى مجتمع واع ومتحضر بعيدا عن الآفات الاجتماعية والسلوكيات الخاطئة. ومن أجل تحقيق هذه الأهداف تستخدم تلك المؤسسات والجمعيات وسائل اتصالية عديدة أبرزها شبكات التواصل الاجتماعي التي أتاحت الكثير من المرونة للوصول إلى أكبر عدد من الجمهور المستهدف من حملات الاتصال الاجتماعي. كما أتاحت هذه الشبكات التفاعل الفوري عبر الفضاء الافتراضي مع الأفراد المستهدفين وفتح المجال للنقاش والحوار، وهو ما ساهم في زيادة التأثير في الأفراد وحثهم على تبني أفكار أو سلوكيات جديدة والتخلي عن كل ما هو سلبي ومنه تحقيق هدف الاتصال الاجتماعي. الكلمات المفتاحية: الاتصال - شبكات التواصل الاجتماعي - الاتصال الاجتماعي

الكلمات المفتاحية: communication ; social media ; social communication