Revue Des Sciences Humaines
Volume 14, Numéro 2, Pages 41-57
2003-12-31
الكاتب : بوياية محمد الطاهر .
إن وصول المنظمات على اختلافها إلى تحقيق أهدافها بفعالية يمر حتما حسب النظريات الحديثة في علوم الإدارة والتسيير عبر مكونتها البشرية فهي التي تصقل الاختلافات الادائية بين المؤسسات وذلك من خلال درجة إحساسها، مستوى إدراكها وطبيعة سلوكها (البعد الثقافي). لقد أصبح للجانب الثقافي مكانه ودوره المحوري في المؤسسات ومن هذا المنطلق يقدم المقال تشخيصا للواقع الثقافي لمؤسسات خدمية وإنتاجية جزائرية من خلال دراسة اتجاهات إحدى أهم مكوناتها البشرية (فئة الإطارات الوسطى) نحو بعض النماذج.
دراسة اتجاهات إطارات الهيئة الوسطى الإدارية; النماذج الثقافية التنظيمية
لعشب عماد الدين
.
شوشان زهرة
.
ص 227-250.
خروف حياة خروف
.
ص 147-164.
خروف حياة
.
ص 116-131.
صغير عماد
.
بهلول لطيفة
.
ص 535-550.