مجلة المخبر' أبحاث في اللغة والأدب الجزائري
Volume 12, Numéro 1, Pages 259-269
2015-06-08
الكاتب : خليل سليمة .
لعل ما ميز خطاب رواية الأزمة (العنف)، نزوعه إلى فلسفة التجاوز والتخطي لجملة من المسلمات واليقنيات، كانت سائدة في الخطاب الروائي الجزائري قبل تلك الفترة، ليتخذ الخطاب الجديد لغة التعرية والنقد وسيلة لطرق مواضيع وتيمات جديدة كان ينظر إليها سابقا على أنها مقدسات لا يجب الخوض والمران فيها، فلا تذكر إلا تبجيلا وتأييدا أما حينما" تتشظى الأبنية المجتمعية، ويفقد الإنسان وحدته مع ذاته، لابد من الاستناد إلى جماليات التفكك بدلا من جماليات الوحدة والتناغم"(1) ولعل إشكالية السلطة أهم تلك المواضيع والقضايا التي تناولتها الرواية عامة والنص السردي الجزائري بخاصة، كون الرواية أكثر الأجناس الأدبية انفتاحا على الواقع واحتواء له.
خطاب، السلطة، السلطة المضادّة، قراءة، رواية، مذنبون، لون دمهم في كفي"
فارس لزهر
.
أونيس كمال
.
ص 84-106.
طلحة عبدالباسط
.
بوالعجين قدور
.
ص 86-108.
ضيف الله عبدالقادر
.
ضيف الله عبدالقادر
.
ص 144-159.
مولاي كاملة
.
ص 71-80.
عبد الباسط طلحة
.
ص 174-218.