المجلة الجزائرية للدراسات المحاسبية والمالية
Volume 7, Numéro 1, Pages 47-56
2021-08-25
دراسة أسباب عدم الاعتراف بفارق الاقتناء في المجمعات الجزائرية
الكاتب : كريم فيصل . رفاع شريفة .
الملخص
تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على الأسباب التي تدفع بالشركات الجزائرية إلى عدم الاعتراف بفارق الاقتناء في قوائمها المالية، خاصة تلك الشركات والمجمعات التي تكون مسعرة في البورصة ورأس مالها مفتوح أو مجمعات كبرى ودولية مما يؤثر سلبا على القيمة الإجمالية لهذه الكيانات الاقتصادية الضخمة في ظل التوحيد المحاسبي وتطبيق الجزائر للمعايير المحاسبية الدولية والتي تكون بموجبها شركاتها ملزمة بتقديم قوائم مالية صادقة وذات موضوعية وقد أظهرت نتائج الدراسة التحليلية للبيئة الجزائرية وجود تقصير في المدققين وعدم احترام التنظيم المحاسبي كأهم أسباب نشر قوائم مالية لا تحمل عنصر فارق الاقتناء وبالتالي تكون هذه القوائم المالية لا تعطي صورة صادقة عن الوضعية المالية الحقيقية لهذه الشركات. This study aims to shed light on the reasons that lead Algerian companies not to recognize the acquisition difference in their financial statements, especially those companies and complexes that are listed on the stock exchange or large and international complexes, which negatively affects the overall value of these huge economic entities in the shade of the unification of accounting and Algeria’s application of International Accounting Standards, under which its companies are obliged to provide honest and objective financial statements. The results of the analytical study of the Algerian environment have shown a dereliction of the auditors and lack of respect for the accounting organization as the main reasons for publishing financial statements that do not bear the difference of acquisition. Therefore, these financial statements do not give a true picture of the true financial position of these companies.
الكلمات المفتاحية
كلمات مفتاحية: الأصول المعنوية، تدقيق، فائض قيمة، فارق الاقتناء، معايير محاسبية Key words: : Moral Assets, Audit, Excess Value, Acquisition Difference, Accounting Standards.
مقالات مماثلة
جمال عمورة
.
ص 09-26.
بوقطيب منال
.
رزقي مداح
.
ص 244-257.
بريك أحمد
.
فرج الله أحلام
.
ص 352-369.
