دراسات فلسفية
Volume 4, Numéro 4, Pages 1-36
1997-12-31

نشأة النسق الهيجلي، الجزء الثاني: من توبنجن إلى فرانكفورت

الكاتب : عبد الرحمن بوقاف .

الملخص

سنركز في هذا المقال على أهم المنحنيات الفكرية لهيجل لنرى كيف أنه حاول الجمع بين عناصر لم يكن سهلا عليه التأليف بينها: المثال اليوناني، الكانطية والمسيحية. وهي عناصر ظنها تخدم مشروعه الفكري حول وحدة الإنسان، غير أنه سيكتشف استحالة هذا التأليف لأسباب سيشرحها البحث لتنتهي هذه المرحلة ببروز الحاجة إلى نسق فلسفي حيث يعتمد على فلسفة صديقه شلينج.

الكلمات المفتاحية

وحدة الإنسان، دين الشعب، الشمول، الانسجام، الدولة