مجلة الآداب و العلوم الإنسانية
Volume 5, Numéro 1, Pages 123-138
2006-11-01

جهود العلماء في حفظ و ظبط الرسم القرآني

الكاتب : نذير حمادو .

الملخص

الصحف الشريف هو ١لويقة شمل عليها القراًن الكريم، لكته لا يمكنه أن يقدم لتا كل ما يتعلق بقراءة القرآنى، و أصولها و أسرارها، ولابد أن يؤخذ ذلك شفاها عن شخ عا لم محنه الأمور، خبثر بأسرارها. ولقد كان رسم ،لصحف الضاني في بداية الأمر دون شط و. لا شكل، ولما ائت رقعة الدولة الإسلامية، ودخل الأعاجم ني الإسلام، رأى القائمون على شؤون الملمين ضرورة تحعين ،لرسم الشاني، وضبط قراءته؛ لأن العا لم الإسلامي آنذاك أصيح خضما يموج بمختلف الشعوب متها من بجسن العربية، و منهم من لا يحسها، والعبرة في تلقي القرآن إنما هي الشافهة، وما الكتابة و اكسحيل سوى عاملين ساعدين لي الحفظ و الضبط ء ٩ لقد وقفت دون نعديل اربع العماني قداسة أضيغت غلى هذا الرسم إلى <ت أن بعض العلماء قال: إنه توقيفي ، أي: بوحي من الله سبحانه و تعالى. وكان هذا القول من بعضهم مغالاة في تقديس الصورة التي بب لها الصحف الشريف في عهد سيدنا عثمان رضي الله عنه، ولو كانت هذه الكابة توهيقية لتشالهت من > لى جهة ني خطوط كتان الوص، وهو ما لم يقل به أحد، ولعل هذا انتقديس لصورة الكابة جاء خوفا من أن يقع تخريف في اننقل، أو أن ئكب بصورة يعتريها أكغيبر بعد فوات ءصرها؛ فيكون الددول عن ارسم الئشاني أمراً ,بودي إلى تغيبر يور..ه اتفقت عليها كلمة 1لصحا؛لآ ني عص; سيدنا عثمان زضي الله عنه، ورس ؤدي إل وضع

الكلمات المفتاحية

العلماء - حفظ -ظبط - الرسم القرآني