اللّغة العربية
Volume 15, Numéro 2, Pages 189-223
2013-08-01
الكاتب : مهدي أسعد عرار .
ليسَ المَقْصِدُ المُتعيِّنُ مِن هذا العُنوانِ العَريضِ تحسُّسَ جميعِ جوانبِ المنهجِ التفكيكيِّ، والمُضيَّ مع أعلامِه ونظراتِهم، بلْ هو نظرٌ نقديٌّ تطبيقيٌّ مِضمارُه الأوّل قصيدةُ "كانَ ما سوفَ يكونُ... " لمحمود درويش والباحثُ - إذ يقاربُ هذه القصيدةَ – يفيءُ إلى استرفادِ أجلى مَقولاتِ التفكيكيّةِ، ليتّخذَها مَدْخلاً تتأسّسُ عليه قراءتُه تلكم ؛ وذلك نحو الحديثِ عن بِنيةِ القصيدةِ وتفكيكِها، والتناصّ وتعايشاتِ المعاني، والرمزيّةِ والإرجاءِ، والدالّ العائمِ والمدلولِ المنزلقِ، كلُّ ذلك يُستَشرَفُ في القصيدةِ مِن وجهةٍ تفكيكيّةٍ.
النظرية؛التطبيق؛التفكيكية
بوجاوي ناصر الدين
.
ص 799-819.
مهدي عبد القادر
.
مهدي حسن
.
ص 407-423.
سليم أشرف
.
ص 232-251.
حسايــن دواجي غالــي
.
ص 64-79.