التّواصل الأدبي
Volume 8, Numéro 2, Pages 246-269
2019-06-23

فلسفة التعرية المعرفية

الكاتب : أحمد مداس .

الملخص

يقع مضمون فلسفة التعرية المعرفية على فعل إنتاج المعرفة وإظهار الحقيقة في صورها النصية والحدثية والمعرفية من خلال منافشة تحولات تحليل الخطاب من الطبيعة اللغوية إلى الطبيعة المعرفية و صراع اللغة والمحمول المعرفي من هوسيرل إلى دريدا مرورا بريكور ، وهم الذين ناقشوا بإسهاب هذه القضية من بوابة الإدراك المعرفي المجرد وكيفية التدوين والكتابة فيما سمي بتمثلات العلامة المشكلة للنص وأخيرا القراءة بوصفها نتيجة اللقاء الحتمي بين القارئ والأثر المكتوب علامات. ما الرابط بين الفلسفة والأدب والعلوم البينية والمعرفية( )؟ هل هي الوظيفة الاجتماعية والمعرفية فقط؟ أم هما والوظيفة الجمالية أيضا؟ وقد تولّد عن مناقشة هذه الفكرة جيوب معرفية متعلقة بالكشف والكتابة والتدوين المشترك بين المجالات المتقاربة معرفيا، وأخرى متعلقة بطبيعة الدوال وتحوّل مدلولاتها، وكلاهما وجهان ظاهران؛ الأول مع بول ريكور، والثاني مع جاك دريدا بوصفهما علمين بارزين في الفكر النقدي والفلسفي المعاصر عاصرا معا مرحلة الحداثة وما بعد الحداثة. كلمات مفاتيح: المحاكاة، المعرفة، الحقيقة، القصد. Résumé : Le contenu de la philosophie de démasquage cognitif se situe au niveau de la production cognitive et la présentation de la vérité dans ses images textuelle , historique et cognitive à travers le débat porté sur les transformations de l’analyse du discours , de la nature linguistique pure à la nature cognitive, et informative provoquant le conflit langage et contenu, et ce avec Husserl, Derrida et Ricœur qui ont détaillé la problématique de l’ écriture, l’imitation, la production et la compréhension . C’est la présentation et la représentation du signe et sa signification. Mots clés : imitation ; cognition ; vérité ; intention.

الكلمات المفتاحية

المحاكاة المعرفة الحقيقة القصد imitation cognition vérité intention