Revue Des Sciences Humaines
Volume 12, Numéro 1, Pages 159-169
2001-06-30

المقبرة الميجاليتية ببونوارة (الشرق الجزائري)

الكاتب : الصغير غانم محمد .

الملخص

يعالج هذا الموضوع جانبا حضاريا هاما يمتد عبر تاريخنا القديم، ذلك لأن المقابر الميجاليتية (الحجرية) تعد من بين الشواهد المادية و البصمات التي لا تزال شاهدة على مرور المنطقة بفترة فجر التاريخ، لا سيما فيما يتعلق منها بالبازيناس و الدولمن و الحوانيت…الخ. و قد أخذ موقع القبور الميجاليتية ببونوارة كنموذج للمدافن الميجاليتية و ذلك من حيث توالي المعاينات الأثرية و الحفائر التي جرت به، لا سيما تلك التي قادها جـ.كامبس (G. Camps) الذي كشف في أعماله التنقيبية تلك معظم أقسام المقبرة الممتدة على كامل منحدرات جبل مزيلة (Mazela). كما حاول نفس الباحث من جهة ثانية إبراز مظاهر ممارسة الطقوس الجنائزية من حيث وضعية جثة الميت و الهدايا الجنائزية التي توضع داخل غرفة الدفن و هي ممثلة في الفخار و بعض القطع المعدنية. أما ضبط الإشكالية التاريخية فقد بقيت غامضة، ذلك لأن اللقى الأثرية التي عثر عليها لم تقدم أشياء كرونولوجية تجعل الباحث يرتكز عليها في إعطاء تواريخ محددة. و عليه، فإن تاريخ المقبرة لا يتجاوز القرن الثالث ق.م غير أنه يظهر بجدارة مدى استقرار السكان في المنطقة السيرتية و ممارستهم لطقوس الدفن منذ ما يعرف في تاريخنا القديم بفجر التاريخ. يعالج هذا الموضوع جانبا حضاريا هاما يمتد عبر تاريخنا القديم، ذلك لأن المقابر الميجاليتية (الحجرية) تعد من بين الشواهد المادية و البصمات التي لا تزال شاهدة على مرور المنطقة بفترة فجر التاريخ، لا سيما فيما يتعلق منها بالبازيناس و الدولمن و الحوانيت…الخ. و قد أخذ موقع القبور الميجاليتية ببونوارة كنموذج للمدافن الميجاليتية و ذلك من حيث توالي المعاينات الأثرية و الحفائر التي جرت به، لا سيما تلك التي قادها جـ.كامبس (G. Camps) الذي كشف في أعماله التنقيبية تلك معظم أقسام المقبرة الممتدة على كامل منحدرات جبل مزيلة (Mazela). كما حاول نفس الباحث من جهة ثانية إبراز مظاهر ممارسة الطقوس الجنائزية من حيث وضعية جثة الميت و الهدايا الجنائزية التي توضع داخل غرفة الدفن و هي ممثلة في الفخار و بعض القطع المعدنية. أما ضبط الإشكالية التاريخية فقد بقيت غامضة، ذلك لأن اللقى الأثرية التي عثر عليها لم تقدم أشياء كرونولوجية تجعل الباحث يرتكز عليها في إعطاء تواريخ محددة. و عليه، فإن تاريخ المقبرة لا يتجاوز القرن الثالث ق.م غير أنه يظهر بجدارة مدى استقرار السكان في المنطقة السيرتية و ممارستهم لطقوس الدفن منذ ما يعرف في تاريخنا القديم بفجر التاريخ. يعالج هذا الموضوع جانبا حضاريا هاما يمتد عبر تاريخنا القديم، ذلك لأن المقابر الميجاليتية (الحجرية) تعد من بين الشواهد المادية و البصمات التي لا تزال شاهدة على مرور المنطقة بفترة فجر التاريخ، لا سيما فيما يتعلق منها بالبازيناس و الدولمن و الحوانيت…الخ. و قد أخذ موقع القبور الميجاليتية ببونوارة كنموذج للمدافن الميجاليتية و ذلك من حيث توالي المعاينات الأثرية و الحفائر التي جرت به، لا سيما تلك التي قادها جـ.كامبس (G. Camps) الذي كشف في أعماله التنقيبية تلك معظم أقسام المقبرة الممتدة على كامل منحدرات جبل مزيلة (Mazela). كما حاول نفس الباحث من جهة ثانية إبراز مظاهر ممارسة الطقوس الجنائزية من حيث وضعية جثة الميت و الهدايا الجنائزية التي توضع داخل غرفة الدفن و هي ممثلة في الفخار و بعض القطع المعدنية. أما ضبط الإشكالية التاريخية فقد بقيت غامضة، ذلك لأن اللقى الأثرية التي عثر عليها لم تقدم أشياء كرونولوجية تجعل الباحث يرتكز عليها في إعطاء تواريخ محددة. و عليه، فإن تاريخ المقبرة لا يتجاوز القرن الثالث ق.م غير أنه يظهر بجدارة مدى استقرار السكان في المنطقة السيرتية و ممارستهم لطقوس الدفن منذ ما يعرف في تاريخنا القديم بفجر التاريخ. يعالج هذا الموضوع جانبا حضاريا هاما يمتد عبر تاريخنا القديم، ذلك لأن المقابر الميجاليتية (الحجرية) تعد من بين الشواهد المادية و البصمات التي لا تزال شاهدة على مرور المنطقة بفترة فجر التاريخ، لا سيما فيما يتعلق منها بالبازيناس و الدولمن و الحوانيت…الخ. و قد أخذ موقع القبور الميجاليتية ببونوارة كنموذج للمدافن الميجاليتية و ذلك من حيث توالي المعاينات الأثرية و الحفائر التي جرت به، لا سيما تلك التي قادها جـ.كامبس (G. Camps) الذي كشف في أعماله التنقيبية تلك معظم أقسام المقبرة الممتدة على كامل منحدرات جبل مزيلة (Mazela). كما حاول نفس الباحث من جهة ثانية إبراز مظاهر ممارسة الطقوس الجنائزية من حيث وضعية جثة الميت و الهدايا الجنائزية التي توضع داخل غرفة الدفن و هي ممثلة في الفخار و بعض القطع المعدنية. أما ضبط الإشكالية التاريخية فقد بقيت غامضة، ذلك لأن اللقى الأثرية التي عثر عليها لم تقدم أشياء كرونولوجية تجعل الباحث يرتكز عليها في إعطاء تواريخ محددة. و عليه، فإن تاريخ المقبرة لا يتجاوز القرن الثالث ق.م غير أنه يظهر بجدارة مدى استقرار السكان في المنطقة السيرتية و ممارستهم لطقوس الدفن منذ ما يعرف في تاريخنا القديم بفجر التاريخ. يعالج هذا الموضوع جانبا حضاريا هاما يمتد عبر تاريخنا القديم، ذلك لأن المقابر الميجاليتية (الحجرية) تعد من بين الشواهد المادية و البصمات التي لا تزال شاهدة على مرور المنطقة بفترة فجر التاريخ، لا سيما فيما يتعلق منها بالبازيناس و الدولمن و الحوانيت…الخ. و قد أخذ موقع القبور الميجاليتية ببونوارة كنموذج للمدافن الميجاليتية و ذلك من حيث توالي المعاينات الأثرية و الحفائر التي جرت به، لا سيما تلك التي قادها جـ.كامبس (G. Camps) الذي كشف في أعماله التنقيبية تلك معظم أقسام المقبرة الممتدة على كامل منحدرات جبل مزيلة (Mazela). كما حاول نفس الباحث من جهة ثانية إبراز مظاهر ممارسة الطقوس الجنائزية من حيث وضعية جثة الميت و الهدايا الجنائزية التي توضع داخل غرفة الدفن و هي ممثلة في الفخار و بعض القطع المعدنية. أما ضبط الإشكالية التاريخية فقد بقيت غامضة، ذلك لأن اللقى الأثرية التي عثر عليها لم تقدم أشياء كرونولوجية تجعل الباحث يرتكز عليها في إعطاء تواريخ محددة. و عليه، فإن تاريخ المقبرة لا يتجاوز القرن الثالث ق.م غير أنه يظهر بجدارة مدى استقرار السكان في المنطقة السيرتية و ممارستهم لطقوس الدفن منذ ما يعرف في تاريخنا القديم بفجر التاريخ.

الكلمات المفتاحية

مقبرة الميجاليتية ببونوارة-الطقوس الجنائزية