المجلة الجزائرية للدراسات السياسية
Volume 4, Numéro 2, Pages 9-14
2017-12-31

Le Conseil De Sécurité Et La Prolifération Des Armes De Destruction Massive Après La Fin De La Guerre Froide.

Auteurs : Sereir Hirtsi .

Résumé

مع نهاية الحرب الباردة، ساد الاعتقاد بأن منظمة الأمم المتحدة، وخاصة مجلس الأمن، سوف يضطلع بدوره كاملا في الحفاظ على الأمن و السلم العالميين، من خلال العمل على الحد من انتشار أسلحة الدمار الشامل بعد أن تخلص من عقدة اللجوء المفرط لحق النقض. وبما أن أسلحة الدمار الشامل (نووية، كيميائية وبيولوجية) هي أكبر تهديد للسلم و الأمن العالميين، واجه مجلس الأمن ثلاثة تحديات، تمثل التحدي الأول في الحد من انتشار هذا النوع من بالأسلحة ببروز دول جديدة مالكة أو ما يعرف بالانتشار الأفقي ، التحدي الثاني وهو نزع و تدمير الترسانات الموجودة، وخصت الأسلحة النووية في المقام الأول، أما التحدي الثالث فهو تحدي إرهاب أسلحة الدمار الشامل مع تعاظم خطر المجموعات الارهابية.

Mots clés

أسلحة الدمار الشامل- مجلس الأمن- السلم العالمي