مجلة اقتصاديات شمال افريقيا
Volume 19, Numéro 2, Pages 235-254
2023-06-11
الكاتب : سويسي الربيع . معاش قويدر .
ملخص: تهدف هذه الدراسة الى التعرف على المخاطر التي تتعرض لها البنوك التجارية من خلال تمويلها لعمليات التجارة الدولية وإبراز كيفية تسييرها لهذه المخاطر من خلال ما يسمى بإدارة المخاطر وآليات التحوط عبر محورين إثنين، وقد قمنا من خلال المحور الثالث بالمقارنة بين عمليات التحوط وإدارة المخاطر في البنك التقليدي والبنك الإسلامي واللذين تمثلا في بنك الفلاحة والتنمية الريفية وبنك البركة الجزائري باعتباره بنك إسلامي ومعرفة كيفية قياس المخاطر في كلا البنكين حيث توصلت نتائج هذه الدراسة إلى: - أن المخاطرة لصيقة بالعمل المصرفي دون استثناء او تفريق بين البنوك التقليدية والبنوك الإسلامية؛ - إذا كانت أية معاملة مالية تنطوي على مخاطرة، فإن السعي إلى التحوط ضد المخاطر أو إدارتها يعتبر مطلب ملحا وبالتالي فان ادارة المخاطر هي ضرورة لإنجاح البنوك واستمرارية عملها؛ - البنوك الإسلامية أكثر مقدرة ومرونة في إدارة المخاطر، وقد تم إيضاحها في المحور الثالث وهو أن بنك البركة كان أكثر مقدرة على ادارة المخاطر من بنك الفلاحة والتنمية الريفية. Abstract: The issue of banking risk management during the past twenty years is considered one of This study aims to identify the risks that commercial banks are exposed to through financing international trade operations and to highlight how they manage these risks through the so-called risk management and hedging mechanisms through two axes, and through the third axis we compared the hedging operations and risk management in the traditional bank And the Islamic Bank, which were represented by the Bank of Agriculture and Rural Development and the Algerian Al Baraka Bank as an Islamic bank and knowing how to measure risks in both bank.
مخاطر التمويل، التحوط، ادارة المخاطر، بنك اسلامي، بنك تقليدي، قياس المخاطر، معايير بازل. ; Financing risks - Hedging - Risks Management - Islamic Bank- Traditional Bank - Risk Measurement - Bazzel Standards.
الجوزي جميلة
.
حدو علي
.
ص 79-105.
حابي عبد اللطيف
.
حدوش شروق
.
توينار رمضان
.
ص 197-218.
بلهادي سفيان
.
ص 458-474.
شراف عقون
.
ص 346-364.
بخيتي علي
.
ميساوي عبد الباقي
.
دروم أحمد
.
ص 33-47.