مجلة رقمنة للدراسات الإعلامية والاتصالية
Volume 1, Numéro 2, Pages 42-60
2021-12-30
الصراع الكمي الكيفي .. رجعية منهجية، وفرملة للبحث العلمي في البيئة الرقمية
الكاتب : هشام بطاهر .
الملخص
تسعى هذه الورقة البحثية إلى إبراز أهم العوائق التي تؤثر على البحث العلمي في البيئة الرقمية، خصوصا الصراع الكمي الكيفي الذي يتعامل مع البحث المرن بفكر ميكانيكي، وإظهار أهم الأسباب التي تقف عائقا أمام البحث العلمي بخصوصيته الرقمية. تشير الدراسة إلى أهمية التأسيس النظري كخطوة أولى من أجل إعطاء العلمية لأي مجال بحثي مع شرح الخطوات العملية لذلك، كم تدعو إلى ضرورة استخدام مناهج جديدة في هذه البيئة الجديدة، وتقدم مجموعة من المبررات العلمية أهمها بداية زوال الأدوات البحثية التقليدية، والخصائص الجديدة للعينات. تتطرق الدراسة إلى أهمية المناهج الرقمية في البيئة الرقمية، وتنتهي بتقديم نموذج عملي لطريقة دراسة الظواهر العلمية في البيئة الرقمية. Abstract : This research paper seeks to highlight the most important obstacles that affect scientific research in the digital environment, especially the qualitative quantitative conflict that deals with flexible research with mechanical thought, and to show the most important reasons that stand in the way of scientific research with its digital privacy. The study indicates the importance of theoretical foundation as a first step in order to give scientific knowledge to any research field with an explanation of the practical steps for that, how much it calls for the need to use new approaches in this new environment, and provides a set of scientific justifications, the most important of which is the beginning of the demise of traditional research tools, and the new characteristics of samples. The study addresses the importance of digital curricula in the digital environment, and ends with providing a practical model for the way to study scientific phenomena in the digital environment.
الكلمات المفتاحية
الكمي – الكيفي – المنهجية – البحث العلمي – البيئة الرقمية. quantitative - qualitative - methodology - scientific research - digital environment.
مقالات مماثلة
سيدي عابد عبد القادر
.
ص 236-253.
محمد بلكرد
.
ص 39-52.
محمد هاني
.
ميلود وعيل
.
ص 250-268.
