مجلة الشهاب
Volume 7, Numéro 3, Pages 71-80
2021-11-14
الكاتب : الخزاعي فارعه .
الملخص إن من الجهود التي بُذلت لحفظ السنة النبوية، اعتناء العلماء بنقد الرواة، والبحث في أحوالهم، ومروياتهم، وبيان مراتبهم في الجرح والتعجيل، وممن اعتنى بذلك الإمام البزار فقد هدف البحث إلى جمع الرواة الذين قال فيهم البزار(ليس بالقوي)، وبيان مراده، مع ذكر الراجح في هؤلاء الرواة، واستخدم الباحث المنهج الاستقرائي والاستنباطي. وقد خلصت الدراسة إلى النتائج التالية: 1- أن قول البزار(ليس بالقوي) في الغالب تضعيف للراوي، وقد يصل إلى الترك. 2- بلغ عدد الرواة الذين تمت دراستهم(21) راوياً 3- اختلاف مراد الأئمة في الجرح والتعديل. يوصي الباحث بإجراء مزيد من البحوث في بيان معنى (ليس بالقوي) عند العلماء، ومعرفة مقصودهم بذلك، مع جمع الرواة الذي قيل فيهم ذلك.
(الرواة)، (البزار)،(ليس بالقوي)، (الحديث).
أبو بكر الصديق بومعزة
.
ص 90-109.