مجلة البدر
Volume 8, Numéro 4, Pages 102-103
2016-04-15
الكاتب : مصطفى يوسف اللداوي .
يبدو أن قدر جيلعاد شاليط أن يكون مشهوراً إلى الأبد، وأن تحفظ الأجيال الإسرائيلية اسمه ورسمه، وأن تعرف قصته وتحكي حكايته على مدى الزمن، راهناً ومستقبلاً، لدى العسكر والأمن، وعند الخاصة والعامة، وفي فلسطين المحتلة وخارجها، فيروي بعضهم ما حدث له درساً وعبرة، وتجربةً وخبرة، ويتمنون عدم تكرارها مع أحد من جنودهم أو مستوطنيهم، ويقصها آخرون خوفاً وجزعاً، وحزناً وألماً، لما أصابهم من ذلٍ وصغارٍ، وما حل بهم من قهرٍ وإرغامٍ، إذ أجبروا على دفع ما لا يريدون، وأداء ما لا يستطيعون، والتزموا مكرهين تجاه المقاومة بما آلمهم وأوجعهم، ثمناً لتحريره من أسره، وإعادته إلى أهله.
فلسطين، الجنود، جيلعاد، شاليط
جعفر محمد
.
ص 284-305.
تايب شمس الهدى
.
سلطاني السبتي
.
ص 406-419.
حكيمة حمقة
.
ص 49-71.