مجلة الآداب واللغات والعلوم الإنسانية
Volume 4, Numéro 1, Pages 655-681
2021-02-20
الكاتب : روابحية حدة .
تستند الكّتابة اللّسانية العربيّة نظريًّا ومنهجيًّا للمبادئ الّتي جاءت بها النّظريات اللّسانيّة في مختلف اتّجاهاتها الأوروبيّة والأمريكيّة؛ لذلك تباينت صوّر التأليف في النّشاط اللّسانيّ العربيّ، حيث أسهمت الكتابة اللّسانيّة التّمهيديّة مساهمة فعّالة في تقديم البّحث اللّسانيّ الغربيّ للقارئ العربيّ؛ ولكنّها على الرغم من ذلك لم تسلم من بعض الانتقادات. لذلك ارتأينا أن نعالج في هذه الورقة البحثيّة إشكاليّة الكتابة اللّسانيّة التّمهيديّة العربيّة من خلال قراءة نقديّة لكتاب "علم اللّغة مقدّمة للقارئ العربي" لمحمود السعران". سعيًا منا لإبراز خصائص هذا النّمط من الكّتابة اللسانية ومحاولة اكتشاف النّقائص التي تشوبها مع تقديم بعض الاقتراحات للحدّ منها والرّقي بها إلى مصاف العالميّة.
الكّتابة اللّسانيّة العربيّة- الكّتابة اللّسانيّة العربيّة التّمهيديّة- محمود السعران.
سالم محمد يزيد
.
مصدق محمد الأمين
.
ص 631-654.
خليل سارة
.
بوشيبة عبد القادر
.
ص 310-320.
شرفي مراد
.
ص 682-700.
خليل سارة
.
بوشيبة عبد القادر
.
ص 79-95.