مجلة الآداب و العلوم الإنسانية
Volume 2, Numéro 2, Pages 40-59
2003-04-21
الكاتب : صلاح يوسف عبد القادر .
يذهب كثير من العلعاء إلى أن الشعر هر أول أطوار العرفة الانانية، كونه تأملا ق ملكوت الكون و تسلا لما تقع عليه الحواس، وما تختلج به شن الشار؛ وإذا كانن (ثيلي) ثمؤا[ج81 قد قال: إن الشعر هو مركز المعرفة ومحيطها وهو الذي سترعب العلوم كلها، فإن شارنا العربي ارتقى منا الحقل المعرفي الذي هو الشعر إلى مرقة النبرة وكاد
الصوت - الدلالة - النص القرآني
بن زيان عبد القادر
.
ص 384-398.
كواري مبروك
.
ص 59-70.