دراسات في التنمية والمجتمع
Volume 3, Numéro 2, Pages 151-165
2016-06-30
الكاتب : لويزة سعيدي . أنيسة ركاب .
التعليم في الدول النامية ومنها المجتمع الجزائري كنموذج يجب أن يعتبره الباحثين المختصين في ذلك، أداة للتغيير الاجتماعي، لأنه يجرنا إلى عملية التنمية الاجتماعية في ظل العملية الاستثمارية التي تقع على عاتق قطاع التعليم من خلال رفع من مستوياته، وبمواكبته للتكنولوجيا الحديثة بتوسيع وتحديث نطاق الخدمات التعليمية، فيصبح بذلك استثمارا اقتصاديا يطور الإنتاج وعملياته، حتى لو كان استثمارا على المدى البعيد، لكن يكون ناجحاً ذلك أنه يقوم في الأساس على تدعيم الإنتاجية والابتكار لدى أفراده المجتمع. ومنه نحتاج في مجتمعنا إلى هذا النوع من الاستثمار في المورد البشري بتنمية مصادره عن طريق المعرفة والتعليم وفضلاً عن ذلك التقليل من حدة المعوقات التنموية كالحد من المشكلات الاجتماعية التربوية التسرب المدرسي، العنف المدرسي، ... وما إلى ذلك.
التنمة الاجتماعية ، المستوي التعليمي
حيتامة العيد
.
سلمى محبمدات
.
ص 82-100.
سلاطنية بلقاسم
.
مرابط أحلام
.
ص 11-22.
زوبية سارة
.
خرباش هدى
.
ص 552-570.
بونشادة نبيلــة
.
ص 111-136.