مجلة الباحث في العلوم الإنسانية و الإجتماعية
Volume 10, Numéro 2, Pages 49-56
2018-06-15
دور المثلث التّعليمي في التّربيّة
الكاتب : طيب هشام .
الملخص
الملخص: التّربية والتّعليم من المجالات التي لقيت اهتماما على نطاق واسع، وأصبحت مقياس يقاس به تحضر الأمّة، ذلك أنّ التّربية هي مرآة الشعوب تعكس مستواهم الثقافي والمعرفي، الذي بدوره يجعل الأفراد على أعلى مستوى من الرقي والتّحضر، هذا كلّه يدفعنا لجعل مجال التّربية والتّعليم أول اهتماماتنا. إنّ تطوير التّربية لا يتأتى إلاّ بدراسة وبحث أهمّ ما يساعد على تربية سويّة وقائمة على التّخطيط العلمي المثالي الذي يدفعها قدما إلى مصاف العلوم الأخرى التي شهدت تقدّما وتطوّرا في مناهجها، وبرامجها ومن هذا المنطلق كان لزاما تتبّع أهمّ ما يؤثر في التّربية، فوجدت أنّ المثلث التّعليمي هو عمدة التّربية الناجحة، هذا ما دفعني إلى الكشف عن أهميّة المثلث التّعليمي في التّربية والتّعليم، وما مدى تأثيرة في المنظومة التّربويّة. الكلمات المفتاح: دور؛ المثلث التّعليمي؛ التّربية. Abstract : Education is one of the areas where attention is given to a large scale. It is a measure to be measured by bringing the nation. Education is the mirror of people, reflecting their cultural and cognitive level, which in turn makes people at the highest level of development and urbanization. The development of education can not be achieved except by studying and research the most important thing that helps to raise the level of education and based on the ideal scientific planning, which drives it to the ranks of other sciences that have seen progress and development in their curricula and programs and in this sense it was necessary to follow the most important impact on education, Is the successful education mayor, which led me to reveal the importance of the educational triangle in education, and how much impact in the educational system. Keywords: Role; Triangle; Education .
الكلمات المفتاحية
دور؛ المثلث التّعليمي؛ التّربية Role; Triangle; Education
مقالات مماثلة
فوضيل محمّد
.
ص 85-92.
بحير أم الخير
.
عبد العالي كلثوم
.
ص 60-75.
بن علي رابح
.
بوجلال الربيع
.
ص 252-272.
بوخناف لبنى
.
داود هناء
.
ص 70-76.
عنان فاطمة الزهراء
.
مطرف عواطف
.
نوي حياة
.
ص 23-48.
