مجلة العلوم الإنسانية والإجتماعية

Journal of human and social science

Description

مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية  (journal of human and social sciences)  لجامعة الجيلالي بونعامة هي مجلة دولية علمية محكمة، فصلية ومجانية تصدر كل ثلاثة أشهر عن جامعة الجيلالي بونعامة بخميس مليانة، الجزائر. تهتم المجلة بمجالات العلوم الاجتماعية والإنسانية. والعلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير وتفتح فضاء لجميع أصحاب القدرات العلمية في الجزائر وخارجها للمساهمة بأعمالهم العلمية المتسمة بالجودة والأصالة والجدية العلمية والمحررة باللغة العربية، الإنجليزية والفرنسية التي لم يسبق نشرها. تهدف المجلة إلى نشر البحوث والدراسات ذات الأصالة من طرف الباحثين والأساتذة وطلبة الدكتوراه والتي تتسم بالموضوعية والأمانة العلمية . ويتعين على الباحث التقيد بكل التوجيهات والملاحظات المتاحة على حساب المجلة في البوابة الوطنية للمجلات العلمية (ASJP)، كما يلتزم الباحث باحترام ملاحظات المراجعين والخبراء المكلفين بتحكيم المقالات. كما تهتم مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية (journal of human and social sciences) بإسهام الأساتذة والباحثين حول مختلف القضايا الإنسانية، الاجتماعية، الفلسفية، القانونية، الإقتصادية والأدبية وذلك بهدف تعميم نشر المعرفة والاطلاع على البحوث والمقالات ذات الأصالة والجدية العلمية، وكذا ربط التواصل بين الباحثين، الاطلاع على البحوث والدراسات لأكبر عدد ممكن من الباحثين عبر إصداراتها المطبوعة والالكترونية.

Annonce

إعلان هـــــام

اعلان هـــــام
1- تنهي ادارة تحرير المجلة الى كل المؤلفين المقبولة مقالاتهم للنشر ادراج المراجع حتى يتسنى لنا برمجتها في العدد القادم .

إضافة إلى تحميل التعهد وارساله عبر البريد الإلكتروني :journalhss@univ-dbkm.dz

ملاحظة : يجب ان تكون المراجع مطابقة لما هو في البحث 
 

02-01-2022


4

Volumes

15

Numéros

140

Articles


من العناقيد الصناعية إلى الأقطاب التكنولوجية : المواءمة بين الأبعاد الاستراتيجية والتنافسية والمحركات التكنولوجية في خلق بيئة استثمارية ـــ دراسة قانونية ـــ

بوترعة سهيلة, 
2022-06-09

الملخص: ملخص: إن الانتقال إلى اقتصاد المعرفة كان نتيجة تفاقم دور المعرفة والابتكار في تنافسية المؤسسات مما أدى إلى انتشار المجمعات في ثمانينات القرن 20، وتغيرت معها العلاقات من علاقات قائمة على المنافسة والانغلاق إلى علاقات تعاون وتقاسم للمعارف خاصة في المجالات كثيفة التكنولوجيا، فأصبحت الدول تسعى إلى جذب الأنشطة الاقتصادية الابتكارية الأكثر تنافسية والتي بدورها تخلق منافسة وطنية قوية تؤدي إلى دفع الصناعة إلى الابتكار والعصرنة. وهذا ما أدى إلى التوجه نحو إنشاء منشآت تعمل في وسط ابتكاري تقوم على علاقة تعاون متبادل بين المؤسسات الاقتصادية والجامعات والبحث العلمي والاندماج في الاقتصاد العالمي والارتقاء في سلسلة القيمة العالمية، فظهرت الأقطاب التكنولوجية والتي توفر مناخ أعمال ملائم وإطار معيشي جيد لجذب الكفاءات و جذب الاستثمار الأجنبي المباشر. Abstract : The transition to the knowledge economy was the result of the exacerbation of the role of knowledge and innovation in the competitiveness of enterprises, which led to the spread of complexes in the eighties of the 20th century, and with them, relations changed from relations based on competition and closed-mindedness to relations of cooperation and sharing of knowledge, especially in technology-intensive fields. The most competitive innovative economy, which in turn creates strong national competition that leads the industry to innovation and modernization. This led to the trend towards establishing facilities operating in an innovative environment based on a relationship of mutual cooperation between economic institutions, universities, scientific research, integration into the global economy and upgrading the global value chain. The technological poles appeared that provide an appropriate business climate and a good living framework to attract talent and attract foreign investment. direct.

الكلمات المفتاحية: الاستثمار الأجنبي المباشر، الأقطاب التكنولوجية، العناقيد الصناعية


مفهوم المعالجة البيداغوجية

قاسمي الحسني علياء, 
2023-10-26

الملخص: هدفت الدراسة إلى التعرف على مفهوم المعالجة البيداغوجية التي تحوي في طياتها أنماطا وطرقا عديدة ، وكذا معرفة الفرق بينها وبين مفاهيم أخرى كالدعم التربوي والدعم البيداغوجي والاستدراك بالإضافة إلى الأهداف التي تتطلع إليها المعالجة البيداغوجية. و استخلاص نتيجة أو فائدة في الأخير من هذا النشاط الفكري التربوي ، تركز على أهمية المعالجة البيداغوجية التي تعد وسیلة استراتيجية في مساعدة التلاميذ المتعثرين ومحاربة التأخر الدراسي فضلا عن كونها تحتاج إلى تنويع أساليب المعالجة البيداغوجية لكي تحقق غایاتها، وهذا بالاعتماد على أسس ومبادئ تراعي طبيعة الفئات المستهدفة بعملية المعالجة البيداغوجية وكذا الوسائل الكفیلة بتقديم نشاط فاعل ، وقد توصلت الدراسة بمجموعة من الاقتراحات: الاهتمام ببيداغوجية المعالجة التربوية من الجميع و إشراك كل الأطراف ضرورة . ضرورة البحث والتكوين في الموضوع من كل الأطراف المؤطرة للعملية التعليمية The study aimed to identify the concept of pedagogical treatment, which includes many patterns and methods, as well as to know the difference between it and other concepts such as educational support, pedagogical support, and remedial support. In addition to the goals aspired by pedagogical treatment. And extracting a result or benefit in the end from this educational intellectual activity, focusing on the importance of pedagogical treatment, which is a strategic means in helping struggling students and fighting academic delay, as well as the fact that it needs to diversify the methods of pedagogical treatment in order to achieve its goals, and this is by relying On the basis and principles that take into account the nature of the target groups in the pedagogical treatment process, as well as the means to provide an effective activity. The study came up with a set of suggestions: Attention to the pedagogy of educational treatment from everyone and the involvement of all parties is a necessity. The need for research and training on the subject from all parties involved in the educational process.

الكلمات المفتاحية: المعالجة البيداغوجية ؛ أنماط المعالجة البيداغوجية.


واقع النشر في المجلات الوطنية المصنفة من وجهة نظر الأساتذة الجامعيين وطلبة الدكتوراه

بوزار يوسف,  بوحوية لطفي, 
2024-01-22

الملخص: يسعى الباحثون في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي سواء كانوا أساتذة جامعيين دائمين أو أساتذة جامعيين متعاقدين أو طلبة دكتوراه إلى نشر بحوثهم ومقالاتهم في مجلات علمية محكمة سواء دولية أو وطنية، حيث يعتبر النشر العلمي من بين أهم النشاطات العلمية المنوطة بهم، فمن خلالها ينشرون أفكارهم ومعارفهم ووجهات نظرهم المبنية على دراسات علمية في مختلف الميادين والتخصصات العلمية، وهو ما من شأنه الرفع من مستواهم الفكري والعلمي، لكن عملية النشر في المجلات المصنفة تخضع لشروط وضوابط تحددها هذه المجلات، ويحرص على الالتزام بها الهيئة العلمية لكل مجلة، فليس كل ما يكتب ينشر، ونحاول في هذه الورقة البحثية رصد وجهة نظر الأساتذة وطلبة الدكتوراه حول المعيقات والصعوبات التي تواجههم في نشر مقالاتهم عبر هذه المجلات. Researchers in the higher education and scientific research sector, whether they are permanent university professors, contract university professors, or doctoral students, seek to publish their research and articles in peer-reviewed scientific journals, whether international or national. And their points of view based on scientific studies in various fields and scientific disciplines, which would raise their intellectual and scientific level, However, the publishing process in classified journals is subject to conditions and controls determined by these journals, and the scientific body of each journal is keen to abide by them. Not everything that is written is published, and in this paper we try to monitor the point of view of professors and doctoral students about the obstacles and difficulties they face in publishing their articles through these journals.

الكلمات المفتاحية: النشر العلمي، المجلات العلمية المحكمة ، النشر الالكتروني. ; scientific publishing, scientific journals, electronic publishing.


السياسات التعليمية والثقافة السياسية في المجتمع اليمني

استاذ مشارك د. أمل صالح سعد راجح, 
2024-02-22

الملخص: تهدف الدراسة إلى معرفة التقاطعات المهمة بين السياسات التعليمية والثقافة السياسية في المجتمع اليمني، وتستكشف توظيفات الأنظمة السياسية الحاكمة في المجتمع اليمني للسياسات التعليمية في نشر ثقافتها السياسية في أوساط الأجيال، واستخدامها كأداة من أدوات ترسيخ واطالة أمد حكمها، وتنطلق الدراسة من افتراض مؤداه: أن السياسة التعليمية والثقافة السياسية في المجتمع اليمني، تُعدﱡ إحدى أدوات النظام السياسي في ترسيخ الحكم والسلطة. اعتمدت الدراسة المنهج التاريخي والمنهج الوصفي التحليلي منهجية علمية للدراسة، وتوصلت الباحثة إلى نتائج عديدة منها: أن السياسة التعليمية في المجتمع اليمني عبر المراحل المختلفة من تاريخه السياسي، استُخدِمت في تعزيز ونشر ثقافة القوى الاجتماعية السياسية الحاكمة، سواء أكانت في الشطر الشمالي أو الجنوبي، وحتى بعد قيام الوحدة بين الشطرين؛ حيث تم قُولبة الأجيال اليمنية بحسب أفكار هذه القوى الاجتماعية ورؤاها، مما نتج عنه تداعيات مختلفة على الأجيال اليمنية حتى وقتنا الحاضر. الكلمات المفتاحية: السياسة التعليمية، الثقافة السياسية، المجتمع اليمني. Abstract: The aims of the study is to know the important intersections between educational policies and political culture in Yemeni society, in other words, how the ruling political regimes in Yemeni society employed educational policies in spreading their political culture among generations and using them as a tool of consolidation and prolongation of their rule, so the hypothesis of the study is The main point is that the educational policy and political culture in Yemeni society is one of the tools of the social system in consolidating its rule. The study relied on the historical method and the descriptive analytical method as a scientific methodology for the study. The researcher reached several conclusions, including: The educational policy in Yemeni society through the different stages of its political history has been used to promote and spread the culture of the ruling socio-political forces, whether in the north or south, and even after the establishment of unity between the two parts, where the Yemeni generations were molded according to Ideas and visions of these social forces, which resulted in various repercussions on Yemeni generations until the present time. Keywords : educational policy, political culture, Yemeni society.

الكلمات المفتاحية: السياسة التعليمية - الثقافة السياسية - المجتمع اليمني


انهيار المنظور الميكانيكي للطبيعة وظهور فلسفات بديلة للعلم المعاصر

قلامين صباح, 
2024-03-13

الملخص: لقد كان المنظور الميكانيكي للطبيعة مشروعا فلسفيا يحاول أن يفسر الطبيعة في كافة مستوياتها من خلال النظرة الميكانيكية، وقد سيطر هذا المشروع على الفلسفة الحديثة منذ القرن 17 حتى الربع الأخير من القرن العشرين،إلا أن الثورة العلمية في القرن 20 أدت إلى تغير في الإشكاليات المعرفية المطروحة في فلسفة العلم.وعليه فالهدف الذي نسعى إليه من خلال هذا المقال هو الكشف عن أهم التصورات والمشاريع الفلسفية التي ظهرت في ربع القرن الأخير، كفلسفة التعقد والفلسفة التشاركية والفلسفة النسوية، والتي أضافت أبعاد اجتماعية وحضارية وإنسانية،كما أنها تساهم في التوصل إلى النموذج البديل للنموذج الميكانيكي بشكل أكثر إنسانية و تبحث عن الصورة الصحيحة للعلم التي تعيد قيمة الإنسان في المركز من تصوراته العلمية بعد أن أزاحه العلم الحديث ونموذجه الميكانيكي. Mechanical Perception through Nature has been a philosophical project that tries to explain nature at all levels through the design of mechanics. This project dominated modern philosophy until the last quarter of the 20th century.During the 20th century, the scientific revolution led to a change in the cognitive issues raised in the philosophy of science. Our aim is to reveal the most important philosophical concepts and projects that have emerged in the last quarter of the century, such as the philosophy of complexity, participatory philosophy and feminist philosophy.These projects and designs have contributed to achieving an alternative model of the mechanical model with a more human aspect, and they seek the right real profile of science that aims to restore the value of the human being at the center of its scientific perceptions after having been overtaken by modern science.

الكلمات المفتاحية: the philosophy of complexity- participatory philosophy- feminist philosophy. ; فلسفة التعقيد،الفلسفة التشاركية،الفلسفة النسوية؛فلسفة العلم