Dirassat

دراسات

Description

تصدر المجلة عن كلية العلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية ، جامعة قسنطينة2 ـ عبد الحميد مهري ، وهي دورية علمية سداسية ،تُعنى بالدراسات العلمية الرصينة المتخصصة في حقول العلوم الإنسانية والاجتماعية التالية: علم النفس وعلوم التربية، علم الاجتماع ،الديمغرافيا ،الأنثروبولوجيا، الفلسفة، التاريخ ،الآثار، علوم الإعلام والاتصال، علوم المكتبات والمعلومات والتوثيق، علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية، والدراسات السياسية والاقتصادية والإسلامية ، وغيرها. وتنشر المجلة الدراسات العلمية الجديدة ذات العلاقة بالعلوم الإنسانية والاجتماعية سواء المدونة بالعربية أو المترجمة إليها ، أو التي تكون باللغتين الفرنسية والانجليزية ، وفي كل الحالات يجب أن يقدم ملخص للدراسة باللغة الإنجليزية ، وباللغة العربية. ويشترط في الدراسة التي تنشرها المجلة أنه لم يسبق نشرها ، كما تخضع الدراسات التي تنشرها المجلة للتحكيم السري من قبل متخصصين في مجال الدراسة ، وذلك لضمان جودة الأبحاث العلمية المنشورة. يمكن تلخيص أهداف المجلة في العناصر التالية: ـ نشر الأبحاث الأصيلة والمتميزة ـ ـ تنشيط البحث العلمي الأكاديمي ـ ـ إثراء المكتبة بمنتج علمي لمساعدة الباحثين والمثقفين والدارسين ،في إنجاز أبحاثهم ودراساتهم وتساعدهم في تحقيق تطلعاتهم المعرفية ونشرها وتثمينها ـ تعريف الباحثين والعلماء بعضهم ببعض وخلق جو من الحوار الفكري والعلمي بينهم، ـ ترسيخ ثقافة النقد البناء التي تؤدي إلى التقدم والتطور والإزدهار. ـ ـ تثمين المجهودات التي يقوم بها الباحثون على مستوى مؤسساتهم وبلدانهم وعلى ما ينجزونه من أبحاث ودراسات.

Annonce

بخصوص المقالات المقبولة بتحفظ

نحيط السادة المؤلفين الذين توجد مقالاتهم في حالة " مقبول بتحفظ:  ومنذ مدة طويلة أنه يتعين عليهم  القيام بالتعديلات المطلوبة وإعادة إرسال المقال معدلا على المنصة ، وأي مقال لا يستجيب صاحبه لهذا التذكير ، سيتم رفضه في مدة أقصاها 01 نوفمبر 2023. 

رئيس التحرير 

أ.د.جمال حمود

19-09-2022


15

Volumes

22

Numéros

323

Articles


الإصابات البشرية بواسطة رؤوس السهام خلال العصر الحجري القديم المتأخر في الجزائر

خلفة عبد الرحمان,  Slimani Souad, 
2024-03-30

الملخص: ملخص: يقدّم البحث الأثري وتحليل اللقى المختلفة لفترة ما قبل التاريخ معلومات مهمة حول حياة أناس ما قبل التاريخ، ومن بينها طبيعة العلاقات بين المجموعات البشرية لهذه المرحلة، تلك العلاقات التي لم تكن دائما سلمية، حيث عرفت أشكالا من العنف والاقتتال الذي استعملت فيه أدوات مختلفة، من بينها رؤوس السهام، وهذا المقال يعالج تناول المؤلفات الغربية لثلاث حالات بالجزائر تعود إلى العصر الحجري القديم المتأخر، واحدة منها بمغارة البشير قرب وهران واثنتان بموقع كولمناطة بنواحي تيارت. سنركز في مقاربتها على استعراض ظروف اكتشاف تلك الحالات وتأريخها، إلى جانب وصفها مع تحليلها استنادا إلى تقارير المختصين في علم الأمراض القديم ومناقشتها، من أجل معرفة إلى أي مدى تسمح الوثائق المتاحة ومناهج الدراسة تأكيد أو استبعاد فرضية العنف ضمن السياق التاريخي لهذه المجموعة البشرية. :Summary Archaeological research and analysis of the various finds of the prehistoric period provide important information about the lives of prehistoric people, including the nature of relations between human groups at this stage, those relations that were not always peaceful, as they knew forms of violence and fighting in which various tools were used, from Among them are arrowheads, and this article deals with Western literature dealing with three cases in Algeria dating back to the late Paleolithic era, one of which is in the Cave of Al-Bashir near .Oran, and two at the site of Columnata in the areas of Tiaret In its approach, we will focus on reviewing the circumstances of the discovery and dating of these cases, as well as describing and analyzing them based on the reports of specialists in ancient pathology and discussing them, in order to find out to what extent the available documents and study methods allow confirming or excluding the hypothesis of violence within .the historical context of this human group

الكلمات المفتاحية: الكلمات المفتاحية : الإصابات البشرية ; رؤوس السهام ; مغارة البشير ; كولمناطة ، العصر الحجري القديم المتأخر . .Keywords: Human Injurys; Arrowheads; El- Bachir cave; Columnata; upper Paleolithic


القول القرآني لدى المفكر يوسف الصديق –مفهوما وتطبيقا-

برقرق حنان,  فاطمي فتيحة, 
2024-04-04

الملخص: يناقش المقال الذي بين أيدينا قضية جوهرية طرحها المفكر "يوسف الصديق" في ثنايا مشروعه حول إعادة قراءة القرآن؛ ألا وهو القول القرآني، وقد وقع اختيارنا على هذا المفهوم من بين عديد من المفاهيم والأفكار لكونه يُشكل مفتاح القراءة لديه فإذا كانت عملية قراءة النصوص وتأويلها لا تتم على مستوى واحد، بل تختلف باختلاف المفكرين، فما المقصود بالقول القرآني لدى المفكر يوسف الصديق؟ وما هي طبيعة القراءة التي تفرعت عنه؟ وقد انتهى البحث إلى عدة نتائج يمكن أن نوجزها في أن قراءة المفكر "يوسف الصديق" قراءة تنتمي إلى محاولات تصحيح مسار الفهم حول السور القرآنية، انطلاقا من أصغر بنية وهي الآيات القرآنية، وإعادة بعث سؤال النظر الفلسفي فيها على اعتبار أن الفلسفة لم تكن يوما عدوة القرآن، بل إنه يمكننا الاستفادة من المناهج الفلسفية في تأسيس فهوم حول النص القرآني. This article aims to discuss a basic concept in Youssef Seddik’s hermeneutic work which is Quranic Saying, we have chosen this concept from among many concepts and ideas, because this concept consider as a key to his hermeneutics reading. So, if the process of reading and interpreting texts does not take place on one level, but it differ according to different thinkers, what do we mean by the Quranic saying, and what is the nature of Youssef Seddik’s reading ? The article is concluded with several results, and we summarized as follows ; Youssef Seddik’s reading belongs to the attempts to correct the way of understanding Quran from the smallest structure, and re-axamine the question of philosophical consideration on the grounds that philosophy has never been the enemy of Quran, rather we can benefit from philosophical approaches to establish an understanding of Quranic text.

الكلمات المفتاحية: القول القرآني ; يوسف الصديق ; القراءة ; التأويل ; الإسلام