مجلة أنسنة للبحوث و الدراسات
Volume 7, Numéro 1, Pages 81-90
2016-06-28
الكاتب : لؤي عبد الكريم سلطان .
تشير الاحصائيات الدولية الى تزايد عدد الفارين من بلادهم بسبب الاضطهاد و الظلم والعدوان الذي ينالهم، لأسباب دينية، أو طائفية، أو سياسية، أو اقتصادية، أو اجتماعية، أو غير ذلك. و يوجد حاليا نحو 22 مليون شخص تقريباً ينطبق عليهم وصف )اللاجئين(، وهو عدد كبير جدا، مما استوجب اهتماما دوليا بهذه الظاهرة الانسانية لما لها من انعكاسات على الفرد المهاجر و البلد المهاجر منه و البلد المهاجر إليه، و قد قامت الجمعية العامة للأمم المتحدة بتأسيس مكتب المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في 14 ديسمبر 1950 ، وتتمتع المفوضية بتفويض لقيادة و تنسيق العمل الدولي لحماية وحل مشكلات اللاجئين في شتى أنحاء العالم. وصرح المفوض السامي للاجئين أنطونيو غوتيريس الذي ترأس المفوضية خلال الفترة 2015 - 2005 “ إن الشريعة الاسلامية أكثر من أي مصدر تاريخي آخر، هي أساس الاطار القانوني الذي تبنى عليه المفوضية أنشطتها الرامية إلى مساعدة عشرات الملايين من الأشخاص الفارين من ديارهم في أنحاء العالم” .
اللجوء ؛ الشريعة الإسلامية
بلعيد غزالي
.
ص 451-461.
هادیة یحیاوي
.
ص 259-266.
محمد بن نصر القطري
.
ص 45-69.
بن جميل عزيزة
.
ص 721-738.