مقابسات في اللغة والأدب
Volume 2, Numéro 1, Pages 219-234
2019-11-01
الكاتب : خديجة بصالح .
إن الحقيقة التي باتت تفرض نفسها على دارس الأدب الحديث والمعاصر، أن مقاربة الخطاب الروائي تتطلب التمييز بين الرواية كخطاب أو كقول أدبي، والرواية كقصة تشتمل على الأحداث والشخوص والأزمنة والأماكن. هذا التمييز الذي وضعت قواعده الأدبيات الحديثة للسرد، التي اقتفت حذو أول محاولة لتحديد الخطاب في مجال السرد/ الحكي والتي دشنها الشكلانيون ال روس الذين انطلقوا وتوصلوا إلى أن الخطاب يقع ،Sujet والموضوع Fable من التمييز بين الحكاية على مستوى الموضوع وسموه "المبنى الحكائي" وهو البناء الفني والجمالي للعمل الأدبي.
التجريب- الخطاب الروائي- الحكاية - البناء الفني - الدروب الوعرة- مولود فرعون
بقاقه علي
.
رفرافي بلقاسم
.
ص 174-197.
زياني إبراهيم الخليل
.
رغميت محمد
.
ص 501-514.
لعداوي نسيمة
.
ص 583-593.