مجلة الحقيقة
Volume 12, Numéro 1, Pages 93-125
2013-03-30
الكاتب : طيب شريف موفق .
الملخص: من القواعد الثابتة في الفقه الإسلامي أنّ تكاليفه كلّها راجعة إلى حفظ مصالح العباد، فقد تقرّر شرعاً أن الأحكام الشرعية إنما شُرّعت لجلب المصالح ودرء المفاسد. إلاّ أن المصالح التي يقصد الشرع حفظَها ليست على مرتبة واحدة، فبعضها أعلى مرتبة من بعض، فأعلاها الضروريات، ثم الحاجيات، ثم التحسينيات. والضروريات وهي المصالح التي لا تستقيم الحياة إلاّ بها، ولا تقوم مصالح الدين والدنيا إلاّ بتحصيلها هي أيضاً ليست على مرتبة واحدة. وعليه يتم من خلال هذا المقال استقراء آراء الأصوليين ومذاهبهم في حصر المصالح الضرورية وعلاقتها ببعضها البعض، مع مناقشتها من خلال ما استجد من الأقوال والمذاهب الحديثة نحو تجديد مقاصد الشريعة الإسلامية، وترتيب المصالح الضرورية للإنسان.
الفقه الإسلامي،الأحكام الشرعية،الأقوال والمذاهب الحديثة
ليلى عصماني
.
ص 118-128.
محمد العزوزي
.
ص 361-378.
أحمد الشريف السنوسي الأطرش
.
ص 137-151.
نجاة بيــة
.
ص 85-123.
بلماحي محمد
.
صافو محمد
.
ص 313-331.