الإبراهيمي للآداب والعلوم الإنسانية
Volume 2, Numéro 3, Pages 316-330
2020-10-30

إشكال تلقي مصطلح البنيوية التكوينية في النقد العربي المعاصر: (جمال شحيد، حميد لحمداني، وجابر عصفور) نماذج.

الكاتب : أشرقي صلاح الدين .

الملخص

لقد سعينا من خلال هذه الدراسة إلى تحليل كيفية تلقي جمال شحيد، وحميد لحمداني، وجابر عصفور مصطلح البنيوية التكوينية، وذلك بالتركيز على فهم كل ناقد ومدى التزامه بالدلالة الأصلية، حيث وجدنا اختلافا واضحا بين المصطلحات العربية عند هؤلاء النقاد، كما وجدنا أيضا تناقضا بين دلالة المصطلح العربي ودلالة المصطلح الفرنسي، ومن هنا فإن دراستنا لهذه التجارب النقدية الثلاثة تأتي لكي تبين أسباب عدم التلقي الدقيق للمصطلح في بيئته الغربية وما ينتج عنه من إشكالات، مثل عدم التطابق بين الأصل والنسخة، وكذلك تعدد المصطلحات العربية الدالة على البنيوية التكوينية _________________________________________________ We have tried through this study to analyze how did Jamal Shohid, Hamid Lahmidani, and Jaber Asfour the term of formational structuralism be it in terms of their understandingand commitment to the founding evidences; given this, we have found a clear difference between the meaning of the Arabic and the French terminology. Our study to the aforementioned critical experiences is to demonstrate how the absence of accurate terminology assimilation and its results such as its origins and copy as well as the existence of Arabic terminology that denote formational structuralism

الكلمات المفتاحية

البنيوية التكوينية ; التلقي ; تعدد المصطلحات ; المعنى الأصلي ; اختلاف المعنى