مجلة سيميائيات
Volume 6, Numéro 1, Pages 52-67
2010-09-01
الكاتب : نورية شرفاوي .
إن ما يفصل حدود اللغة الأدبية عن حدود اللغة العادية، ويخرجها من نطاقها التخاطبي المألوف إلى نطاق فني تتجاوز فيه المحدود إلى اللامحدود هو البلاغة وقوالبها الفنية ، فتنتقل اللغة من نمطها القاموسي التقليدي إلى فضاءات جديدة حين تضطلع بوظيفة جمالية شعرية تأثيرية تتميز بها النصوص الأدبية خاصة.
الصورة الفنية، الإبداع، الشعر، النقد، كتاب العمدة.
هارون مجيد
.
بن قرماز طاطة
.
ص 35-44.
مسعي حليمة
.
سهلي رشيد
.
ص 4293-4306.