مدارات للعلوم الإجتماعية والإنسانية

madarat

Description

مجلة علمية دولية محكمة تصدر كل أربعة أشهر عن المركز الجامعي أحمد زبانة بغليزان بالجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية تهتم بمختلف مجالات وميادين العلوم الإجتماعية والإنسانية وتغطي جميع فروعها (علم الاجتماع، التاريخ، علم النفس، الفلسفة،علم المكتبات والمعلومات،الآداب والعلوم الانسانية، العلوم السياسية...) وهي تهدف لنشر الدراسات الجادة والبحوث العلمية الأصيلة. متوخية في ذلك شروط البحث العلمي وخطواته، متسمة الدقة والمنهجية الواضحة باعتماد الأسلوب العلمي حسب شروط ومتطلبات كل تخصص تهتم بالنشر فيه. وتفتح المجلة الباب واسعا أمام البحوث و الدراسات في مجال تخصصها، من خلال المنتوجات العلمية التي يقدمها الأساتذة الباحثين وطلبة الدكتوراه بهدف مشاركة وتقييم وتجويد البحوث التي تنشر بالمجلة والوصول بها إلى مصاف العالمية، كما يشرف على المجلة هيئة تحرير مشكلة من أساتذة مشهود لهم بالكفاءة في مختلف التخصصات من جامعات ومراكز بحث وطنية وأجنبية.

Annonce

إعلان عن البدء في استقبال المقالات

يسر فريق تحرير المجلة أن يعلن للسادة الباحثين الراغبين في النشر بالمجلة عن البدء في استقبال مقالاتهم للنشر في المجلد الثالث العدد الثاني والذي سيصدر بحول الله شهر سبتمبر 2023

آخر أجل لإرسال المقالات: 25- 07- 2023

الرجاء التقيد بقالب المجلة لتجنب الرفض الشكلي للمقال. (تحميل القالب يتم بالضغط على عبارة "تعليمات للمؤلف" الموجودة يسار الصفحة الرئيسية للمجلة)

01-06-2023


3

Volumes

8

Numéros

118

Articles


دور الأسرة في التعامل مع الأبناء من ذوي الاحتياجات الخاصة

بن سالم خديجة, 
2023-03-31

الملخص: نهدف من خلال هذه الورقة البحثية إلى الكشف عن دور الأسرة في التعامل مع أبنائها من ذوي الاحتياجات الخاصة ، فالأسرة تؤدي دوراً حيوياً في الرعاية لأبنائها من ذوي الاحتياجات الخاصة ، وتشكل الخطوة الأولى لهم لمساعدتهم على تخطي العقبات الناجمة عن إعاقتهم، فهي التي تزرع في نفوسهم الثقة بالذات وهي التي تقدم لهم التشجيع والدعم في الاعتماد على النفس، والتكيف مع مشكلتهم التي قد تصبح ضمن هذه الرعاية ليست بمشكلة لديهم وإنما دافعاً قوياً لمواجهة الحياة، وحينها يصبح هذا الطفل المواطن الصالح الفاعل القادر على خدمة مجتمعه وتحقيق أهداف المواطنة الصالحة بدلاً من كونه عبئاً على الآخرين. We aim, through this research paper, to reveal the family's role in dealing with its children with special needs, The family plays a vital role in caring for its children with special needs, The first step for them is to help them overcome the obstacles resulting from their disability, as it is the one that instills in them self-confidence and the one that provides them with encouragement and support in self-reliance, Adapting to their problem, which may become within this care, is not a problem they have, but rather a strong motivation to face life, and then this child becomes the active and good citizen who is able to serve his community and achieve the goals of good citizenship instead of being a burden on others.

الكلمات المفتاحية: family, children, people with special needs. ; الأسرة ،الأبناء ،ذوي الاحتياجات الخاصة .


انعكاسات عدم تطبيق التقويم وفق بيداغواجيا المقاربة بالكفاءات في امتحان شهادة البكالوريا The implications of not applying the calendar according to pedagogy Approaching competencies in the baccalaureate exam

بن مشيه بن يحيى,  يحياوي نجاة, 
2022-05-26

الملخص: شرعت الجزائر في تطبيق الإصلاحات التربوية وفق المقاربة بالكفاءات منذ سنة 2008،و تسعى من خلالها إلى تطوير المناهج الدراسية بما يساير التطورات التربوية الحاصلة على المستوى العالمي. حيث أعادت النظر في المقاربات التي تبني عليها مناهجها، فانتقلت من المقاربة التقليدية القائمة على الأهداف، إلى مقاربة جديدة تقوم على المقاربة بالكفاءات، للتحكم في الانفجار المعرفي الهائل الذي تشهده العقود الأخيرة، من خلال ترشيد قدرات للتلميذ لترتبط بأداءاته في الفضاء الدراسي وفي الوسط الذي يعيش فيه على اختلاف مجالاته. ومن أهم الأليات التي اعتمدتها لتحقيق ذلك هي التقويم وفق بيداغوجيا المقاربة بالكفاءات :Algeria has embarked on implementing educational reforms in accordance with the competency approach since 2008, and it seeks to develop curricula in line with educational developments taking place at the global level. As it rethinks the approaches that its curricula are based on, it has moved from the traditional goal-based approach to a new approach based on competencies, to control the massive knowledge explosion witnessed in recent decades, through rationalization of the capabilities of the student to be linked to his performance in the academic space and in the environment in which he lives It contains different fields. Among the most important mechanisms that it adopted to achieve this is the evaluation according to the pedagogy of the competency approach

الكلمات المفتاحية: التقويم ; البكالوريا ; المقاربة بالكفاءات


التربية والتنشئة الأسرية بين المفهوم و الدلالة

فيطس السعيد, 
2023-11-27

الملخص: الأسرة هي النواة والجماعة الأولى التي ينشأ فيها الأفراد، باعتبارها مجتمع مصغر ومنها تتكون وتنشأ فيها مبادئ وأسس العلاقات الاجتماعية، فهي الوسط الاجتماعي الأكثر أهمية في عملية التربية والتنشئة الاجتماعية، باعتبارها المصدر الأساسي لكل فعل أو سلوك يقوم به الأبناء، والمصدر الأول في كل عملية خروج عن قيم ومعايير المجتمع. ومما لاشك فيه أن عملية التنشئة الاجتماعية عملية هادفة، تتداخل فيها مجموعة من العمليات الثقافية والاجتماعية والتي يصبح الفرد من خلالها قادرا على استيعاب قيم ومعايير المجتمع الذي يعيش فيه وذلك على المستوى المعرفي والاجتماعي والانفعالي، وتختلف التنشئة الاجتماعية من مجتمع لآخر تبعا لنظامه القانوني والاجتماعي والاقتصادي،مع جود اهداف مشتركة بين المجتمعات. وعلى هذا الأساس جآت دراستنا لمعرفة مفهوم التنشئة الأسرية بالتطرق إلى أهم النظريات المفسرة لها وتحديد أساليبها وخصائصها. Abstract: The family is the core and the first group in which individuals grow up, as a micro-society and from which the principles and foundations of social relations are formed and established. There is no doubt that the process of socialization is a deliberate process, in which a set of cultural and social processes overlap, through which the individual becomes able to absorb the values and norms of the society in which he lives. At the cognitive, social and emotional level Socialization differs from one society to another deoending on its legal, social and economic system. With common objectives between communities. On this basis, our study came to know the concept of family education, addressing the most important theories that explain it and identifying its methods and characteristics.

الكلمات المفتاحية: التربية ; الأسرة ; التنشئة الأسرية. ; education ; family ; family upbringing


مناهج تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها بين محلية وعالمية التأليف

شوش محمود,  جميل عبد الموجود, 
2023-09-08

الملخص: الملخص قد تقدم البحث في مجال اللسانيات بوجه عام واللسانيات التطبيقية بوجه خاص وأبرز ما ظهر منه من تقدم كان في تعليم اللغات، واستفاد مجال تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها من هذا التقدم لاسيما في جوانب العملية التعليمية من معلم ومتعلم ومنهاج. ويعد النجاح في تصميم المنهاج المناسب للمتعلم وثقافته وبيئته ومعتقداته نجاح في العملية التعليمية لغير الناطق بالعربية، فالمنهاج ليس مجرد معالجة للمهارات التعليمية وحسب، بل لابد أن يتوافق مع ميول المتعلم. وهنا تتضح مشكلة المنهاج والتي نناقشها في بحثنا هذا، هل على من يكتب المنهاج لغير الناطقين بالعربية أن ينظر إلى بيئة وثقافة المتعلم فيكون منهاجه محليا، أم يلجأ إلى العموم في منهاجه ليناسب جميع الفئات والأعمار والجنسيات فيكون منهاجه عالميا؟ ونعتمد في بحثنا على المنهج الوصفي، والمقارنة بين أكثر من منهاج في تناول المهارات بين المحلية والعالمية، وإظهار ما لكل جانب من نقاط قوة وضعف الكلمات المفتاحية: لسانيات تطبيقية، مناهج تعليم، تعليم لغة عربية، غير الناطقين بالعربية Abstract: Times New Roman حجم 14 The field of linguistics, in general, and applied linguistics, in particular, has made significant progress. One of the most prominent areas of advancement has been in language teaching. The field of teaching Arabic to non-native speakers has greatly benefited from this progress, especially in the aspects of the educational process, including teachers, learners, and curriculum. Success in designing an appropriate curriculum tailored to the learner's culture, environment, and beliefs is crucial for the successful education of non-Arabic speakers. The curriculum should not only address educational skills but also align with the learners' inclinations. Here arises the issue of the curriculum, which we discuss in this research: Should those responsible for developing the curriculum for non-Arabic speakers consider the learner's environment and culture, making it a local curriculum, or should they adopt a universal approach to make it suitable for all groups, ages, and nationalities, thus becoming a global curriculum? In our research, we rely on a descriptive methodology and a comparison between multiple curricula, examining how they address skills from both local and global perspectives. This enables us to highlight the strengths and weaknesses of each approach.

الكلمات المفتاحية: لسانيات تطبيقية ; مناهج تعليم ; تعليم لغة عربية ; غير الناطقين بالعربية