الصوتيات
Volume 6, Numéro 1, Pages 87-101
2010-09-01
الكاتب : بوفاتح عبد العليم .
لقد عني البلاغيون منذ القديم بالمعنى عناية كبيرة إلى حدّ أنهم جعلوه أقساماً كثيرة واختلفوا في عددها، فقد ذهب بعض القدماء إلى أنّ أقسام المعاني " تخرج إلى ما لا يحصى عدداً ولا يدرك مدداً. وقد جعلها بعضهم ألوفاً، وجعلها بعضهم مئين، وجعلها آخرون عشرات، وجعلها بعضهم آحاداً تسعة وسبعة، وستة، وخمسة، وثلاثة. وقال آخرون: هي ضربان: خبـرٌ وغيْـر خبر. ويكفيك منها صاحب التسعة، وهي: الخبر والاستخبار والأمر والنهي والنداء والتمنّي والدعاء والقَسَم والوعيد
المعنى ، البلاغة ، المعاني
أحمد مداس
.
نعيمة السعدية
.
ص 91-118.
بن حمادي إبراهيم
.
براحيل جويدة
.
ص 594-613.
يوسف بن زحاف
.
ص 53-63.