Revue Des Sciences Humaines
Volume 12, Numéro 2, Pages 85-102
2001-12-31
الكاتب : بلعرج بلقاسم .
هذه دراسة تطبيقية تتناول وظيفة اسم الفاعل في العربية، من خلال الربع الأول من القرآن الكريم، وقد أبرزت الأسس التي انطلق منها العلماء وبنوا عليها أحكامهم، كاشتراط المجاراة اللفظية والمعنوية أو كلتيهما معا، بالإضافة إلى شرط الاعتماد، وبينت تباين آرائهم في ذلك، وما هي الصور التي يكون فيها عاملا والتي لا يكون. وتوصللت إللى أن اسلم الفاعلل فلي الل لة العربيلة ينلز إللى الإضلافة فلي المستوى النحوي ليحقق نشاطا اسميا في بنيته، يطابق ما تلدل عليله ملن وبلوت صفة الفاعل ب ض النظر عن الزمن الذي يشير إليه سياقه، وهو ما يفسر غلبة مجيئه مضافا. كملا أنله لا تشلابه بينهملا لفظلا ولا معنلى، فهملا مختلفلان وضلعا، وكلل ملا بينهما من تشابه قائم على العمل، والعملل تسلببه رائحلة الفعلل لا معنلى الفعلل، وهلو ملا يعنلي أن المجلاراة اللفظيلة والمعنويلة لا جلدوى منهلا، ولا مسلو إذا لحمل اسم الفاعل على الفعل المضار .
إسم الفاعل العامل في اللغة العربية من خلال الربع الأول من القرآن الكريم
حاكمي براهيم
.
قشام إسماعيل
.
ص 442-461.
عز الدين عماري
.
ص 92-112.
أ. د كمال أوقاسين
.
أ. يوسف حميني
.
ص 247-265.