معارف
Volume 10, Numéro 19, Pages 401-418
2015-12-01
دور العوامل المعنوية في تحقيق التميز المؤسسي
الكاتب : عبد القادر شلالي .
الملخص
أدت الطروحات الفكرية الجديدة في استشراف حالة المؤسسة،إلى ظهور مفهوم جديد للنجاح والتميز،حيث أصبح النجاح في عالم التميز اليوم هو عبارة عن إدراك، وقياس القيمة التي تنتج كل العلاقات المؤثِّرة للمؤسسة، فإدارة المؤسسة تقوم باتخاذ القرارات الضرورية عندما يتم إحداث التوازن والمفاضلة بين متطلبات العملاء، والموردين، والعاملين، والمستثمرين، والمجتمع الذي تعمل فيه المؤسسة.وعليه، فالمؤسسات اليوم تسعى للتحول الاستراتيجي نحو أطر منهجية فعَّالة، لإحراز التميز في أعمالها. والسؤال الذي سنحاول من خلال هذه الدراسة الإجابة عنه، يمكن بلورته في التساؤل الجوهري التالي: - كيف يمكن للعوامل المعنوية أن تحقق التميز للمؤسسة، وترفع من أدائها حتى تحقق الرِّيادة والتنافسية في المستقبل؟ الكلمات المفتاحية: العوامل المعنوية، التميز، المؤسسة. Abstract New intellectual propositions resulted in foreseeing Foundation case, to the emergence of a new concept of success and excellence, where he became a success in the world of excellence today is a realization, and measurement of the value produced each affecting the institution relations, administration institution will take the necessary decisions when they are bringing balance and trade-offs between customers, suppliers, employees, and investors' requirements, and the community in which it operates .uallah institution, institutions are today seeking strategic shift towards an effective methodology frameworks, to achieve excellence in their work. The question that we will try to answer during this study, it can be crystallized in the following fundamental question: - How can the factors to achieve moral excellence of the institution, and raise their performance in order to achieve leadership and competitiveness in the future? Key words: moral factors, excellence, enterprise
الكلمات المفتاحية
العوامل المعنوية، التميز، المؤسسة
مقالات مماثلة
علاوي نصيرة
.
ص 123-142.
نورالدين مزهودة
.
ص 60-81.
علاوي نصيرة
.
بن دخيس عبد الكريم
.
ص 304-319.
بلعيد حياة
.
عراب فاطمة
.
صديقي خضرة
.
ص 281-300.
