مجلة الآداب و اللغات
Volume 7, Numéro 1, Pages 88-98
2007-10-15
الكاتب : أحمد عياد .
اسم "أبو حامد الغزالي" يكاد يكون بمفرده خانة مميزة في تاريخ الفكر العربي والإسلامي، إذ تغدو مؤلفاته وإنتاجاته الفكرية في شتى التخصصات مرجعية كافية للكثير من البحوث والدراسات المتعددة التخصص، فبالفعل كان موسوعيا ينتقل من العلوم الدينية: من فقه وحديث وعقائد،إلى علوم دنيوية: من منطق وفلسفة وعلم نفس وعلم كلام وغيرها ولو من باب التهجم والرفض. فبرفضه للفلسفة ورده على الفلاسفة ومحاولة دحضه لحججهم – تهافت الفلاسفة- كان فيلسوفا، وبنقده لعلم الكلام ورفضه ما يطرح من قضايا: -الاقتصاد في الاعتقاد-مقاصد الفلسفة-كان متكلما
التعليم -التعلم - الغزالي - إحياء علوم الدين
عائشة الحضيري
.
ص 102-131.
علي عباس حكيم
.
طهير عبد الكريم
.
مالكي فاطمة الزهراء
.
ص 107-114.
القص صليحة
.
بن غذفة شريفة
.
ص -.