الاكاديمية للدراسات الاجتماعية و الانسانية
Volume 9, Numéro 2, Pages 16-25
2017-07-01
دور شبكات التواصل الاجتماعي في التسويق المعاصر منظور تحليلي
الكاتب : فلاق محمد .
الملخص
تسعى الدراسة إلى تبيان دور شبكات التواصل الاجتماعي في التسويق المعاصر المبني على توطيد العلاقات مع العملاء الحاليين والمحتملين، بهدف بيع المنتجات والخدمات بطريقة توحي لكل متصفح عبر الشبكة بأنها موجهة خصيصاً له. حيث تعتبر شبكات التواصل الاجتماعي الاستراتيجية التسويقية الحديثة لتقوية جهود المنظمة في إشهار العلامة التجارية، ونشرها في أوساط العملاء المحتملين. توصلت الدراسة إلى أن وجود استراتيجية للتسويق عبر شبكات التواصل الاجتماعي لأي منظمة سيساعدها على التنافس بشكل أفضل من خلال ادارة سمعتها إلكترونيا، ذلك لأن الكثير من العملاء يستخدمون الانترنت وشبكات التواصل الاجتماعي بصورة يومية. فإذا قامت المنظمة بإنشاء محتوى مناسب وجذاب لهؤلاء المستخدمين سيتم تداوله ومشاركته بينهم, الأمر الذي يمكن أن يكون سببا مباشرا في زيادة العملاء والاستثمارات على حد سواء. The core of any business is the clients, and social media represents a new strategy to build even closer and more profitable relationships with clients. So the company must respond to This change. In fact, companies can gain benefits through using social media in marketing, they can achieve a better understanding of the client needs and can manage their electronic reputation. For companies to achieve the measurable commercial benefits, they must plan their activities in social media networks for better control and measurement. This paper finds that social media effectiveness is highly influenced by its messages/contents quality, the company’s involvement, and its association with the other marketing platforms. In addition, a complex and detailed analysis of the strategy is needed in order to accurately measure the return on investment of the social media.
الكلمات المفتاحية
شبكات التواصل الاجتماعي،التسويق المعاصر العملاء السمعة. Social Media, Contemporary Marketing, Clients, Company Reputation .
مقالات مماثلة
فائزة بوزيد
.
وفاء البار
.
ص 46-50.
بوطالب حمزة
.
غالم عبد الوهاب
.
ص 441-459.
وارم العيد
.
محمودي سليم
.
ص 67-85.
كرلوف كريمة
.
زاير وافية
.
ص 31-44.
بالطة مريم
.
بريغت آسيا
.
ص 791-810.
