الاكاديمية للدراسات الاجتماعية و الانسانية
Volume 8, Numéro 2, Pages 85-96
2016-07-01
إدارة التكنولوجيا المصرفية من أجل تحسين تنافسية البنوك، مع الإشارة إلى البنوك الجزائرية
الكاتب : حمو محمد . زيدان محمد .
الملخص
تُركز صناعة الخدمات المالية والمصرفية جزء كبير من جهدها على التكنولوجيا، أي بناء واستخدام نظم مصرفية ومالية متقدمة جدا تساير التطورات التكنولوجية في القرن الواحد والعشرين، حيث يرتبط نجاح المؤسسات المالية والكيانات المصرفية بمدى قدرتها على إتباع نظم عمل حديثة وتبني التكنولوجيا المصرفية، والعمل على إدارتها بالشكل الذي يعمل على تحسين تنافسيتها في ظل جملة من المتغيرات )التحرير المصرفي، الاندماجات المصرفية، عدم استقرار الحصص السوقية(. هذا ولقد أولت البنوك الجزائرية أهمية لتكنولوجيا المعلومات والاتصال، وعملت على توفير كل المتطلبات لإرساء المدخل التكنولوجي ضمن نشاطها، ووضع إستراتيجية لإدارة عنصر تكنولوجيا الصناعة المصرفية بما يعظم مردودية هذا الأخير، ويزيد من درجة تنافسية البنوك الجزائرية والتكيف مع محيطها. The industry of banking and financial services focused in a large part of its efforts on technology in which the developed and use an advanced banking and financial systems accompanied with technological developments in the twenty-first century, where the success of financial institutions and banking entities associated with the extent of its ability to adopt banking technology systems and work on the form of management in which it works to improve competitiveness under the numeber of variables (the banking liberalization, banking mergers , the instability of market parts). The Algerian banks take an importance to information and communication technologie, working to provide all the requirements for establish technological approach in their activities and make a strategy for the banking industry technologie management, in order to maximize the benefits of that, and to increase the level of competitiveness of Algerian banks.
الكلمات المفتاحية
إدارة التكنولوجيا، التنافسية، البنوك، الصيرفة الالكترونية. Technology Management, Competitiveness, Banks, Electronic Banking.
مقالات مماثلة
طبايبية رمزي
.
ص 530-551.
مهدي مونير
.
مرغاد لخضر
.
ص 487-505.
