المجلة الأكادمية للبحوث القانونية والسياسية
Volume 1, Numéro 2, Pages 375-387
2017-09-30
الآليات القانونية لحماية الأحداث في قانون الطفل الجديد
الكاتب : عبد الهادي لهزيل .
الملخص
يعتبر قانون الطفل الصادر في جويلية 2015 بمثابة الضامن لحقوق الطفل ، ولكون أن هذا القانون تزامن مع صدور التعديل الخاص بقانون الإجراءات الجزائية، فإنهما يلتقيان في بعض النقاط التي من شأنها توفير الحماية الكافية للطفل سواء كان جانحاً أو غير ذلك، ويعتبر بمثابة سياج قانوني فرضه المشرع الجزائري لحماية الحدث بصفة عامة، والجانح بصفة خاصة، ومن أهم النقاط التي نجدها قد أضفت لمسة جديدة في التعامل مع هذه الفئة هي قضية التعامل مع الطفل الجانح في مرحلة التحقيق سواء تعلق الأمر بالحبس المؤقت وجعله إجراء إستثنائي لا يمكن اللجوء إليه إلا للضرورة وبضوابط محكمة، ولم يركز القانون على جانب معين من الحماية بل شملتها إلي جميع الجوانب المتعلقة بالحياة ( الطفولة المسعفة، الجانحة….)، وبهذا يمكن القون بأن التشريع الجزائري يكون قد خطى خطوة حسنة في تجسيد مبدأ حماية الطفولة. Résumé: UnenfantestpubliéenJuilletdelaloien 2015 entantquegarantdesdroitsdel'enfant, etlefaitquecetteloi a coïncidé avec lapublicationdelaloispécialedel'amendementdelaprocédurepénale, ilsserencontrentdanscertainsdes points quifournirontuneprotectionadéquatedel'enfant, quecesoitensouffranceounon, estconsidérécommeuneclôturelégaleimposéeparlelégislateuralgériennepourprotégerl'événementengénéral, etdélinquantenparticulier, sontles points lesplusimportantsquenoustrouvons a ajoutéunenouvelletouchedansle traitement decettecatégorieestlaquestiondu traitement desenfantsdélinquantsdanslestadedel'enquêtesielleestl'emprisonnementtemporaireetenfaireunemesureexceptionnellenepeutêtreutiliséquepourlanécessitédecontrôlesCour, laloisurunaspectparticulierdelaprotection, maisl'accentnoncouvert à touslesaspectsdelavie (detutélairesdel'enfance, ensouffrance) etcelapeutAlqonquelalégislationalgriennepeutêtreunebonneétapesurlestracesdumodederéalisationduprincipedelaprotectiondesenfants المقدمة:
الكلمات المفتاحية
الآليات - القانونية - حماية - الأحداث -قانون الطفل -
مقالات مماثلة
منصور فؤاد
.
ص 1101-1126.
بورزق أحمد
.
هواري صباح
.
ص 263-284.
ختام سالم الشنيكات
.
ص 77-103.
