مجلة الحكمة للدراسات التربوية والنفسية
Volume 2, Numéro 3, Pages 182-201
2014-01-01
الكاتب : مخلوف بلحسين .
بعد استقلال الجزائر بقيت آثار التبعية الثقافية خلال السنين الأولى لتحرير البلاد واضحة، وبقي التعليم يمارس حسب الطرق القديمة، فالمنظومة المدرسية التي حصرت نقاط تجمعها ودعائمها الأساسية في المناطق الآهلة بالمعمرين كانت تحمل في طياتها البذور التي من شأنها تعميق الاختلال وتعميق الفروق. كانت الأمية سائدة لدى أغلبية الشعب الجزائري حيث كانت تمثل 80% في سنة 1962(1) والتعليم لا يكاد يوجد له أثر في المناطق الريفية وكان يزيد هذا الاختلال شدة وعمقا ذلك الاستلاب الناجم عن نشر لغة وثقافة أجنبية لدى أقلية من الموطنين بغية أحكام عزلها من كل ما يمت إلى أصولها الحقيقة وبيئتها الوطنية.
التعليم الإصلاح التربوي الجزائر تطور
لخضر بوعلي
.
ص 235-253.
عواريب لخضر
.
الساسي الشايب محمد
.
ص 442-451.
سعيد رحماني
.
ص 29-54.
جهيزة بلهاشمي
.
عبد المجيد بلحوت
.
ص 376-390.