الذاكرة
Volume 4, Numéro 2, Pages 208-224
2016-05-31

الفكر اللّساني الغربيّ مقوّماته وخصائصه قراءة وصفيّة تحليليّة

الكاتب : عبد الرحيم البار .

الملخص

يعتبر الفكر اللّساني الغربي أهمّ ما أفرزته الحضارة اللّغوية الحديثة في ظلّ عالَمٍ مسارع إلى اكتشاف النظريات المعرفية وصبغها بالطابع العلمي. فقد عرفت القارة الأوروبية نهضة علمية شملت كافة العلوم كعلوم الطبيعة والتقنية والإنسان والمجتمع، فقد سعى علماء اللّغة إلى تعميق البحث في علوم اللّغات واستخلاص منها ما يتلاءم والطابع المعرفي الحديث رغبة منهم في قراءة مكاسب اللّغة قراءة منهجية تمنحها سمة الدقة والثبت القاعدي؛ وهذا ما نلتمسه في علم اللّسانيات. وسنوضّح ذلك في دراسة وصفية تحليليّة تشمل أهم المدارس اللّسانية الغربية في جانبها النظري والتطبيقي. Abstract in English Western thought is the most important lingual what was produced by the modern language of civilization under the advanced world in the discovery of painted cognitive theories and scientific nature. Has the European continent known scientific renaissance included all science Kaalom nature, technical and human society, it has sought linguists to deepen research into the languages of science and draw some of which suit the character of cognitive talk; in their desire to read the language gains reading methodology granted by precision feature and bibliography baseband; and this is what we seek in linguistics

الكلمات المفتاحية

الفكر اللّساني الغربيّ، اللسانيات، فكر،لغويات