مجلة الحكمة للدراسات التاريخية
Volume 1, Numéro 1, Pages 169-183
2013-01-01
الكاتب : سعيد بوزينة .
مرت مدينة الجزائر في عهد الزيريين والمرابطين بحركة عمرانية وفنية كبيرة، وبسبب تقلبات الأوضاع السياسية والعوامل المختلفة، لم يبق في المدينة إلاّ بعض المباني الدينية القديمة كمسجد سيدي رمضان بالقصبة العليا والمسجد الكبير المرابطي في القصبة السفلى . ثمّ توالت الدول إلى أن ظهرت في المدينة الدولة العثمانية منذ مطلع القرن العاشر الهجري/السادس عشر الميلادي، الذي أدى إلى استقرار الأوضاع السياسية، فأخذت البلاد في تطور مستمر في المجال الإقتصادي والإجتماعي الذي انعكس تدريجيا على المجال الحضاري، فاستعادت الحركة المعمارية نشاطها والإنتاج الفني حيويته وبالتالي أصبحت كدفعة جديدة للعمارة الدينية والمساجد خاصة.
مسجد جامع كتشاوة
شتوح زهور
.
عز الدين عزيز
.
ص 153-166.
العلواني إدريس
.
بن يحيى يحيى
.
ص 786-819.
زيتوني عبدالرزاق
.
بلبشير عبدالرزاق
.
ص 290-303.
Djebbes Houda
.
ص 143-171.