الحوار المتوسطي
Volume 9, Numéro 2, Pages 215-224
2018-11-20

واقع الصحة النفسية لدى الأطفال المتأخرين دراسيا

الكاتب : فتيحة شيخ .

الملخص

الملخص يهدف هذ المقال الى تسليط الضوء على واحدة من المؤسسات الاجتماعية و هي المدرسة و التي تسهر على خدمة الطفل من شتى الجوانب ، فبالإضافةالى كونها الوسط الحيوي الذي يتلقى فيه العلم و المعرفة فهي تسعى أيضا الى تربيته حتى ينمو نموا سليما من النواحي النفسية ، الاجتماعية ،العقلية،الانفعالية واللغوية فتضمن له الصحة النفسية و التوافق النفسي ،ويرقى بذاته و يصبح تحصيله متوسطا أو قريبا من المتوسط و يتجنب التأخر الدراسي ، ومنه فالمدرسة تسعى دائما الى تحقيق الصحة النفسية و تجنب التأخر الدراسي . THIS ARTICLE AIMS TO SHED LIGHT ON ONE OF THE SOCIAL INSTITUTIONS WHICH IS THE SCHOOL IT CQN SERVING THE CHILD FROM ALL ASPECTS. IN ADDITION TO BEING THE VITAL MEDIUM IN WHICH HE RECEIVES KNOWLEDGE, THE ARTICLE ALSO SEEKS TO RAISE HIM TO DEVELOP SOUND PSYCHOLOGICAL, SOCIAL, MENTAL EMOTIONAL AND LINGUISTIC DEVELOPMENT AND THE ENSURES MENTAL HEALTH AND PSYCHOLOGICAL COMPATIBILITY, AND ELEVATES ITSELF AND BECOMES A MEDIUM OR CLOSE TO THE AVERAGE AND AVOIDS THE DELAY OF SCHOOL, THIS LAST IS ALWAYS SEEKING TO ACHIEVE MENTAL HEALTH AND AVOID DELAY IN SCHOOL.

الكلمات المفتاحية

MENTAL HEALTH ; SCHOOL DELAY ; , THE SCHOOL ; THE CHILD