دراسات اقتصادية
Volume 12, Numéro 3, Pages 162-171
2018-07-01
دور أموال الفائض التأميني في نمو وتطور صناعة التأمين التكافلي الاسلامي
الكاتب : تواتي بن علي فاطمة .
الملخص
ملخص: تناولنا في هذه الدراسة؛ التأمين التكافلي الذي يتم من خلاله التضامن والتكافل بين أفراد المجتمع في دفع الأضرار وترميم جميع المخاطر المؤمنة، من مجموع الاشتراكات التي يدفعونها على سبيل التبرع، وهي خاصية يتميز بها التأمين التكافلي الإسلامي عن التأمين التجاري. وتوصلنا إلى أهمية نظام توزيع الفائض التأميني في تحقيق الموازنة بين مبدأ التكافل، وتحقيق العدالة والمساواة بين أعضاء هيئة المشتركين، مما يساهم في ترسيخ فكرة التأمين التكافلي الإسلامي، ويؤكد مصداقية شركات التأمين التكافلي والتزامها بأحكام الشريعة الإسلامية في تقديمها لخدمات التأمين بمقتضى عقد التأمين التكافلي كبديل شرعي عن عقد التأمين التجاري. Abstract: We dealt with in this study; Takaful insurance through which the solidarity and solidarity among members of the community to pay damages and the restoration of all insured risks, of the total contributions they pay for donation, a property is characterized by the Islamic Takaful insurance for commercial insurance. And we came up to the importance of the distribution of the insurance surplus in achieving a balance between the principle of solidarity, and to achieve justice and equality between body involved members of the system, which contributes to the consolidation of the idea of the Islamic Takaful insurance, and confirms the credibility of the Takaful insurance companies and their commitment to the provisions of Islamic law in providing insurance services under the Takaful insurance contract is a legitimate alternative for commercial insurance contract
الكلمات المفتاحية
الكلمات الدالة: التأمين التجاري، التأمين التكافلي، صندوق التكافل، الفائض التأميني. Key words: commercial insurance, Takaful, Solidarity Fund, the surplus insurance.
مقالات مماثلة
تواتي بن علي فاطمة
.
ص 224-232.
مخلوف محمد
.
حساني حسين
.
ص 237-252.
أمحمدي بوزينة رشيدة
.
فلاق صليحة
.
ص 227-248.
أوموسى ذهبية
.
خديجة فروخي
.
ص 65-75.
حديد إيمان
.
زوامبي جهاد
.
شاني محمد عبد الوهاب
.
ص 28-40.
